nindex.php?page=treesubj&link=28978_19244_29678_30549nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=102وما وجدنا لأكثرهم من عهد وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين
102 -
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=102وما وجدنا لأكثرهم من عهد الضمير للناس على الإطلاق، يعني: أن أكثر الناس نقضوا عهد الله وميثاقه في الإيمان ، والآية اعتراض. أو للأمم المذكورين، فإنهم كانوا إذا عاهدوا الله في ضر ومخافة لئن أنجيتنا لنؤمنن، ثم أنجاهم، نكثوا
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=102وإن وإن الشأن، والحديث
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=102وجدنا أكثرهم لفاسقين لخارجين عن الطاعة، والوجود بمعنى العلم، بدليل دخول "إن" المخففة واللام الفارقة، ولا يجوز ذلك إلا في المبتدأ، والخبر، والأفعال الداخلة عليهما.
nindex.php?page=treesubj&link=28978_19244_29678_30549nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=102وَمَا وَجَدْنَا لأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ وَإِنْ وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ
102 -
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=102وَمَا وَجَدْنَا لأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ الضَّمِيرُ لِلنَّاسِ عَلَى الْإِطْلَاقِ، يَعْنِي: أَنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ نَقَضُوا عَهْدَ اللَّهِ وَمِيثَاقَهُ فِي الْإِيمَانِ ، وَالْآيَةُ اعْتِرَاضٌ. أَوْ لِلْأُمَمِ الْمَذْكُورِينَ، فَإِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا عَاهَدُوا اللَّهَ فِي ضُرٍّ وَمَخَافَةٍ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا لَنُؤْمِنَنَّ، ثُمَّ أَنْجَاهُمْ، نَكَثُوا
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=102وَإِنْ وَإِنَّ الشَّأْنَ، وَالْحَدِيثَ
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=102وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ لَخَارِجِينَ عَنِ الطَّاعَةِ، وَالْوُجُودُ بِمَعْنَى الْعِلْمِ، بِدَلِيلِ دُخُولِ "إِنْ" الْمُخَفَّفَةُ وَاللَّامِ الْفَارِقَةِ، وَلَا يَجُوزُ ذَلِكَ إِلَّا فِي الْمُبْتَدَأِ، وَالْخَبَرِ، وَالْأَفْعَالِ الدَّاخِلَةِ عَلَيْهِمَا.