nindex.php?page=treesubj&link=28989_29680_30384_30387_30395_30414_34136nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31أولئك لهم جنات عدن تجري من تحتهم الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ويلبسون ثيابا خضرا من سندس وإستبرق متكئين فيها على الأرائك نعم الثواب وحسنت مرتفقا

nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31أولئك المنعوتون بالنعوت الجليلة nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31لهم جنات عدن تجري من تحتهم الأنهار استئناف لبيان الأجر، أو هو الخبر وما بينهما اعتراض، أو هو خبر بعد خبر. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31يحلون فيها من أساور من ذهب "من" الأولى ابتدائية، والثانية بيانية صفة لـ "أساور"، والتنكير للتفخيم، وهو جمع أسورة أو أسور جمع سوار. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31ويلبسون ثيابا خضرا خصت الخضرة بثيابهم; لأنها أحسن الألوان وأكثرها طراوة. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31من سندس وإستبرق أي: نمارق من الديباج وما غلظ جمع بين النوعين للدلالة على أن فيها ما تشتهي الأنفس، وتلذ الأعين. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31متكئين فيها على الأرائك على السرر على ما هو شأن المتنعمين. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31نعم الثواب ذلك. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31وحسنت أي: الأرائك nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31مرتفقا [ ص: 221 ] أي: متكأ.

nindex.php?page=treesubj&link=28989_29680_30384_30387_30395_30414_34136nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31أُولَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا

nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31أُولَئِكَ الْمَنْعُوتُونَ بِالنُّعُوتِ الْجَلِيلَةِ nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ اسْتِئْنَافٌ لِبَيَانِ الْأَجْرِ، أَوْ هُوَ الْخَبَرُ وَمَا بَيْنَهُمَا اعْتِرَاضٌ، أَوْ هُوَ خَبَرٌ بَعْدَ خَبَرٍ. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ "مِنِ" الْأُولَى ابْتِدَائِيَّةٌ، وَالثَّانِيَةُ بَيَانِيَّةٌ صِفَةٌ لِـ "أَسَاوِرَ"، وَالتَّنْكِيرُ لِلتَّفْخِيمِ، وَهُوَ جَمْعُ أَسْوِرَةٍ أَوْ أَسْوَرٍ جَمْعُ سِوَارٍ. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا خُصَّتِ الْخُضْرَةُ بِثِيَابِهِمْ; لِأَنَّهَا أَحْسَنُ الْأَلْوَانِ وَأَكْثَرُهَا طَرَاوَةً. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ أَيْ: نَمَارِقَ مِنَ الدِّيبَاجِ وَمَا غَلَظَ جَمَعَ بَيْنَ النَّوْعَيْنِ لِلدَّلَالَةِ عَلَى أَنَّ فِيهَا مَا تَشْتَهِي الْأَنْفُسُ، وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ عَلَى السُّرُرِ عَلَى مَا هُوَ شَأْنُ الْمُتَنَعِّمِينَ. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31نِعْمَ الثَّوَابُ ذَلِكَ. nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31وَحَسُنَتْ أَيِ: الْأَرَائِكُ nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=31مُرْتَفَقًا [ ص: 221 ] أَيْ: مُتَّكَأً.