nindex.php?page=treesubj&link=28998_28752_31907_31942_34274nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء في تسع آيات إلى فرعون وقومه إنهم كانوا قوما فاسقين nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12وأدخل يدك في جيبك لأنه كان مدرعة صوف لا كم لها ، وقيل : الجيب : القميص لأنه يجاب ، أي يقطع .
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12تخرج بيضاء من غير سوء أي : آفة كبرص ونحوه
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12في تسع آيات في جملتها أو معها ، على أن التسع هي : الفلق ، والطوفان ، والجراد ، والقمل ، والضفادع ، والدم ، والطمسة ، والجدب في بواديهم ، والنقصان في مزارعهم ، ولمن عد العصا واليد من التسع أن يعد الأخيرين واحدا ولا يعد الفلق منها لأنه لم يبعث به إلى
فرعون ، أو اذهب في تسع آيات على أنه استئناف بالإرسال فيتعلق به
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12إلى فرعون وقومه وعلى الأولين يتعلق بنحو مبعوثا أو مرسلا .
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12إنهم كانوا قوما فاسقين تعليل للإرسال ، أي : خارجين عن الحدود في الكفر والعدوان .
nindex.php?page=treesubj&link=28998_28752_31907_31942_34274nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ لِأَنَّهُ كَانَ مُدَرَّعَةَ صُوفٍ لَا كُمَّ لَهَا ، وَقِيلَ : الْجَيْبُ : الْقَمِيصُ لِأَنَّهُ يُجَابُ ، أَيْ يُقْطَعُ .
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ أَيْ : آفَةٌ كَبَرَصٍ وَنَحْوِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12فِي تِسْعِ آيَاتٍ فِي جُمْلَتِهَا أَوْ مَعَهَا ، عَلَى أَنَّ التِّسْعَ هِيَ : الْفَلْقُ ، وَالطُّوفَانُ ، وَالْجَرَادُ ، وَالْقُمَّلُ ، وَالضَّفَادِعُ ، وَالدَّمُ ، وَالطَّمْسَةُ ، وَالْجَدْبُ فِي بَوَادِيهِمْ ، وَالنُّقْصَانُ فِي مَزَارِعِهِمْ ، وَلِمَنْ عَدَّ الْعَصَا وَالْيَدَ مِنَ التِّسْعِ أَنْ يُعَدَّ الْأَخِيرَيْنِ وَاحِدًا وَلَا يُعَدُّ الْفَلْقُ مِنْهَا لِأَنَّهُ لَمْ يُبْعَثْ بِهِ إِلَى
فِرْعَوْنَ ، أَوِ اذْهَبْ فِي تِسْعِ آيَاتٍ عَلَى أَنَّهُ اسْتِئْنَافٌ بِالْإِرْسَالِ فَيَتَعَلَّقُ بِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ وَعَلَى الْأَوَّلَيْنِ يَتَعَلَّقُ بِنَحْوِ مَبْعُوثًا أَوْ مُرْسَلًا .
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=12إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ تَعْلِيلٌ لِلْإِرْسَالِ ، أَيْ : خَارِجِينَ عَنِ الْحُدُودِ فِي الْكُفْرِ وَالْعُدْوَانِ .