وادخلي جنتي
وادخلي جنتي معهم أو انتظمي في سلك المقربين واستضيئي بأنوارهم؛ فإن الجواهر القدسية كالمرايا المتقابلة، وقيل المراد بالنفس: الروح، والمعنى: فادخلي أجساد عبادي التي فارقت عنها وادخلي دار ثوابي، وهذا يؤيد كون الخطاب عند البعث، وقرئ: "فادخلي في عبادي"، وقرئ "في جسد عبدي"، وقيل: وقيل: في حمزة بن عبد المطلب، حبيب بن عدي رضي الله عنهما، والظاهر العموم. نزلت في
عن النبي صلى الله عليه وسلم "من قرأ سورة الفجر في الليالي العشر غفر له، ومن قرأها في سائر الأيام كانت له نورا يوم القيامة".