nindex.php?page=treesubj&link=29062_30539_34084nindex.php?page=tafseer&surano=91&ayano=15ولا يخاف عقباها nindex.php?page=tafseer&surano=91&ayano=15ولا يخاف عقباها أي: عاقبتها وتبعتها كما يخاف سائر المعاقبين من الملوك فيبقي بعض الإبقاء، وذلك أنه تعالى لا يفعل فعلا إلا بحق، وكل من فعل بحق فإنه لا يخاف عاقبة فعله وإن كان من شأنه الخوف، والواو للحال أو للاستئناف، وقرئ "فلا يخاف" وقرئ "لم يخف".
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
"من قرأ سورة الشمس فكأنما تصدق بكل شيء طلعت عليه الشمس والقمر".
nindex.php?page=treesubj&link=29062_30539_34084nindex.php?page=tafseer&surano=91&ayano=15وَلا يَخَافُ عُقْبَاهَا nindex.php?page=tafseer&surano=91&ayano=15وَلا يَخَافُ عُقْبَاهَا أَيْ: عَاقِبَتَهَا وَتَبِعَتَهَا كَمَا يَخَافُ سَائِرُ الْمُعَاقِبِينَ مِنَ الْمُلُوكِ فَيُبْقِي بَعْضَ الْإِبْقَاءِ، وَذَلِكَ أَنَّهُ تَعَالَى لَا يَفْعَلُ فِعْلًا إِلَّا بِحَقٍّ، وَكُلُّ مَنْ فَعَلَ بِحَقٍّ فَإِنَّهُ لَا يَخَافُ عَاقِبَةَ فِعْلِهِ وَإِنْ كَانَ مِنْ شَأْنِهِ الْخَوْفُ، وَالْوَاوُ لِلْحَالِ أَوْ لِلِاسْتِئْنَافِ، وَقُرِئَ "فَلَا يَخَافُ" وَقُرِئَ "لَمْ يَخَفْ".
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
"مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الشَّمْسِ فَكَأَنَّمَا تَصَدَّقَ بِكُلِّ شَيْءٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ".