اقرأ وربك الأكرم
اقرأ أي: افعل ما أمرت به، تأكيدا للإيجاب وتمهيدا لما يعقبه من قوله تعالى: وربك الأكرم ...إلخ، فإنه كلام مستأنف وارد لإزاحة ما بينه عليه السلام من العذر بقوله عليه السلام: يريد أن القراءة شأن من يكتب ويقرأ، وأنا أمي، فقيل له: وربك الذي أمرك بالقراءة مبتدئا باسمه هو الأكرم. "ما أنا بقارئ"