nindex.php?page=treesubj&link=29072_30434nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=10وما أدراك ما هيه nindex.php?page=treesubj&link=29072_30434_30539nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=11نار حامية nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=10وما أدراك ما هيه nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=11نار حامية فإنه تقرير لها بعد إبهامها والإشعار بخروجها عن الحدود المعهودة للتفخيم والتهويل، و"هي" ضمير الهاوية، والهاء للسكت وإذا وصل القارئ حذفها، وقيل: حقه أن لا يدرج لئلا يسقطها الإدراج، لأنها ثابتة في المصحف، وقد أجيز إثباتها مع الوصل.
عن النبي صلى الله عليه وسلم
"من قرأ سورة القارعة ثقل الله تعالى بها ميزانه يوم القيامة".
nindex.php?page=treesubj&link=29072_30434nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=10وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ nindex.php?page=treesubj&link=29072_30434_30539nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=11نَارٌ حَامِيَةٌ nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=10وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ nindex.php?page=tafseer&surano=101&ayano=11نَارٌ حَامِيَةٌ فَإِنَّهُ تَقْرِيرٌ لَهَا بَعْدَ إِبْهَامِهَا وَالْإِشْعَارِ بِخُرُوجِهَا عَنِ الْحُدُودِ الْمَعْهُودَةِ لِلتَّفْخِيمِ وَالتَّهْوِيلِ، وَ"هِيَ" ضَمِيرُ الْهَاوِيَةِ، وَالْهَاءُ لِلسَّكْتِ وَإِذَا وَصَلَ الْقَارئُ حَذَفَهَا، وَقِيلَ: حَقُّهُ أَنْ لَا يُدْرَجَ لِئَلَّا يُسْقِطَهَا الْإِدْرَاجُ، لِأَنَّهَا ثَابِتَةٌ فِي الْمُصْحَفِ، وَقَدْ أُجِيزَ إِثْبَاتُهَا مَعَ الْوَصْلِ.
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
"مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْقَارِعَةِ ثَقَّلَ اللَّهُ تَعَالَى بِهَا مِيزَانَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ".