قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=79ومن الليل فتهجد به نافلة لك روي عن
حجاج بن عمرو الأنصاري صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " يحسب أحدكم إذا قام أول الليل إلى آخره أنه قد تهجد ، لا ، ولكن التهجد الصلاة بعد رقدة ثم الصلاة بعد رقدة ثم الصلاة بعد رقدة ، وكذلك كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم " وعن
الأسود وعلقمة قالا : " التهجد بعد النوم " . والتهجد في اللغة السهر للصلاة أو لذكر الله ، والهجود النوم ، وقيل : التهجد التيقظ بما ينفي النوم .
قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=79وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ رُوِيَ عَنْ
حَجَّاجِ بْنِ عَمْرٍو الْأَنْصَارِيِّ صَاحِبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " يَحْسَبُ أَحَدُكُمْ إِذَا قَامَ أَوَّلَ اللَّيْلِ إِلَى آخِرِهِ أَنَّهُ قَدْ تَهَجَّدَ ، لَا ، وَلَكِنَّ التَّهَجُّدَ الصَّلَاةُ بَعْدَ رَقْدَةٍ ثُمَّ الصَّلَاةُ بَعْدَ رَقْدَةٍ ثُمَّ الصَّلَاةُ بَعْدَ رَقْدَةٍ ، وَكَذَلِكَ كَانَتْ صَلَاةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " وَعَنِ
الْأَسْوَدِ وَعَلْقَمَةَ قَالَا : " التَّهَجُّدُ بَعْدَ النَّوْمِ " . وَالتَّهَجُّدُ فِي اللُّغَةِ السَّهَرُ لِلصَّلَاةِ أَوْ لِذِكْرِ اللَّهِ ، وَالْهُجُودُ النَّوْمُ ، وَقِيلَ : التَّهَجُّدُ التَّيَقُّظُ بِمَا يَنْفِي النَّوْمَ .