ثم لما خاطبوا الرسول أدبا ترقوا إلى المرسل في خطابهم إعظاما للأمر وزيادة في التأكيد فقالوا مسقطين لأداة النداء استحضارا لعظمته بالقرب لمزيد القدرة وترجي منزلة أهل الحب: nindex.php?page=treesubj&link=28739_30172_31784_32429_32430_33179_34513_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53ربنا آمنا بما أنـزلت أي على ألسنة رسلك كلهم nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53واتبعنا الرسول الآتي إلينا بذلك معتقدين رسالته منك وعبوديته لك nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53فاكتبنا لتقبلك شهادتنا واعتدادك بها nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53مع الشاهدين أي الذين قدمت أنهم شهدوا لك بالوحدانية مع الملائكة،

ثُمَّ لَمَّا خَاطَبُوا الرَّسُولَ أَدَبًا تَرَقَّوْا إِلَى الْمُرْسِلِ فِي خِطَابِهِمْ إِعْظَامًا لِلْأَمْرِ وَزِيَادَةً فِي التَّأْكِيدِ فَقَالُوا مُسْقِطِينَ لِأَدَاةِ النِّدَاءِ اسْتِحْضَارًا لِعَظَمَتِهِ بِالْقُرْبِ لِمَزِيدِ الْقُدْرَةِ وَتَرَجِّي مَنْزِلَةِ أَهْلِ الْحُبِّ: nindex.php?page=treesubj&link=28739_30172_31784_32429_32430_33179_34513_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْـزَلْتَ أَيْ عَلَى أَلْسِنَةِ رُسُلِكَ كُلِّهِمْ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ الْآتِيَ إِلَيْنَا بِذَلِكَ مُعْتَقِدِينَ رِسَالَتَهُ مِنْكَ وَعُبُودِيَّتَهُ لَكَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53فَاكْتُبْنَا لِتَقَبُّلِكَ شَهَادَتَنَا وَاعْتِدَادِكَ بِهَا nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=53مَعَ الشَّاهِدِينَ أَيِ الَّذِينَ قَدَّمْتَ أَنَّهُمْ شَهِدُوا لَكَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ مَعَ الْمَلَائِكَةِ،