nindex.php?page=tafseer&surano=84&ayano=18والقمر أي الذي هو آيته
nindex.php?page=treesubj&link=33062_29055nindex.php?page=tafseer&surano=84&ayano=18إذا اتسق أي انتظم واستوى واجتمع كماله وتم أمره ليلة إبداره بعد أن كان قد غاب أصلا ثم بدأ هلالا خفيا ضئيلا دقيقا ولم يزل يزداد حتى يتم ثم ينقص إلى أن يخفى
[ ص: 347 ] ثم يعود إلى حاله دليلا أظهر من الشمس على قدرة موجده كذلك على كل أمر من الإبداء والإعادة.
nindex.php?page=tafseer&surano=84&ayano=18وَالْقَمَرِ أَيِ الَّذِي هُوَ آيَتُهُ
nindex.php?page=treesubj&link=33062_29055nindex.php?page=tafseer&surano=84&ayano=18إِذَا اتَّسَقَ أَيِ انْتَظَمَ وَاسْتَوَى وَاجْتَمَعَ كَمَالُهُ وَتَمَّ أَمْرُهُ لَيْلَةَ إِبْدَارِهِ بَعْدَ أَنْ كَانَ قَدْ غَابَ أَصْلًا ثُمَّ بَدَأَ هِلَالًا خَفِيًّا ضَئِيلًا دَقِيقًا وَلَمْ يَزَلْ يَزْدَادُ حَتَّى يَتِمَّ ثُمَّ يَنْقُصُ إِلَى أَنْ يَخْفَى
[ ص: 347 ] ثُمَّ يَعُودُ إِلَى حَالِهِ دَلِيلًا أَظْهَرُ مِنَ الشَّمْسِ عَلَى قُدْرَةِ مُوجِدِهِ كَذَلِكَ عَلَى كُلِّ أَمْرٍ مِنَ الْإِبْدَاءِ وَالْإِعَادَةِ.