قوله تعالى: فلما جهزهم بجهازهم آية 70
[11785] حدثنا علي بن الحسن، ثنا أنبأ أبو الجماهر، ، ثنا سعيد بن بشير قوله: قتادة فلما جهزهم بجهازهم لما قضى حاجتهم وكال لهم طعامهم.
[11786] حدثنا علي بن الحسين ، ثنا محمد بن عيسى، ثنا سلمة، عن قال: ثم جهزهم بجهازهم فأكرمهم، وأعطاهم فأوفاهم وجعل لهم بعيرا، وجعل لأخيه بعيرا باسمه كما جعل لهم. ابن إسحاق
قوله: جعل السقاية
[11787] حدثنا أبو زرعة ، ثنا منجاب، أنبأ بشر بن عمارة، عن أبي روق، عن ، عن الضحاك في قوله: ابن عباس جعل السقاية في رحل أخيه قال: هو الصواع، وكل شيء يشرب فيه فهو صواع.
[11788] حدثنا حجاج بن حمزة ،ثنا ثنا شبابة، عن ورقاء، ، عن ابن أبي نجيح قوله: مجاهد السقاية والصواع يشرب منه يوسف.
[11789] حدثنا علي بن الحسن، ثنا أنبأ أبو الجماهر، ، ثنا سعيد بن بشير قوله: قتادة جعل السقاية في رحل أخيه وهو إناء الملك الذي يشرب منه.
[11790] حدثنا علي بن الحسين ، ثنا عبيد الله بن سعد بن إبراهيم ، ثنا عمي، عن شريك، عن سماك ، عن في عكرمة السقاية إناؤه الذي يشرب فيه، وهو من فضة.
[11791] أخبرنا -فيما كتب إلي-، أنبأ أبو يزيد القراطيسي قال: سمعت أصبغ بن الفرج يقول في قول الله: عبد الرحمن بن زيد بن أسلم جعل السقاية في رحل أخيه قال: السقآية هي: الصواع وكان كأسا من ذهب فيما يذكرون.
[ ص: 2172 ] قوله تعالى: في رحل أخيه
[11792] حدثنا علي بن الحسن، ثنا أنبأ أبو الجماهر، ، ثنا سعيد قوله: قتادة جعل السقاية في رحل أخيه قال: كان أخوه لأبيه وأمه.
[11793] حدثنا ، ثنا أبي هشام بن خالد ، ثنا شعيب بن إسحاق، ثنا ، عن سعيد بن أبي عروبة قتادة جعل السقاية في رحل أخيه جعل السقاية في متاع أخيه.
[11794] حدثنا علي بن الحسين ، ثنا محمد بن عيسى، ثنا سلمة، عن قال: فجعل -يعني: السقاية- في رحل أخيه ابن إسحاق بنيامين، ثم أمهلهم حتى انطلقوا فأمعنوا عن القرية، أمر بهم فأدركوا فأجلسوا.
قوله تعالى: ثم أذن مؤذن
[11795] حدثنا عبد الله بن سليمان، ثنا الحسين ، ثنا عامر ، عن أسباط ، عن السدي جعل السقاية في رحل أخيه وهو لا يشعر بها، وجعل يقول روبيل: ما رأينا رجلا مثل هذا إن نحن نجونا منه، فلما ارتحلوا أذن مؤذن قبل أن ترتحل العير أيتها العير إنكم لسارقون فانقطعت ظهورهم .
[11796] حدثنا علي بن الحسين ، ثنا محمد بن عيسى، ثنا سلمة، عن قال: ثم أمهلهم حتى إذا انطلقوا، فأمعنوا عن القرية، أمر بهم فأجلسوا، ثم ناداهم مناد: ابن إسحاق أيتها العير إنكم لسارقون فوقفوا، وانتهى إليهم رسوله، فقال لهم فيما يذكرون: ألم نكرم ضيافتكم، ونوفكم كيلكم، ونحسن منزلتكم، ونفعل بكم ما لم نفعل بغيركم، وأدخلناكم علينا في بيوتنا ومنازلنا؟ أو كما قال لهم، قالوا: بلى، وما ذاك؟ .
قوله: أيتها العير إنكم لسارقون
[11797] حدثنا ، ثنا أبي ابن أبي عمر العدني، ثنا ، عن سفيان بن عيينة ، عن ابن جريج مجاهد أيتها العير قال: كانت حميرا.