199- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=18139_19965_20043_20056_24660_28195_32022_32108_32487_34156_34319_34427_28978nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199خذ العفو قال
nindex.php?page=showalam&ids=16414ابن الزبير: أي من أخلاق الناس أخرجه
[ ص: 132 ] nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني وغيره عن
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر قال: أمر الله نبيه أن يأخذ العفو من أخلاق الناس.
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199وأمر بالعرف قال
nindex.php?page=showalam&ids=12844ابن الفرس: المعنى: اقض بكل ما عرفته النفوس مما لا يرده الشرع ، وهذا أصل القاعدة الفقهية في اعتبار العرف وتحتها مسائل كثيرة لا تحصى.
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199وأعرض عن الجاهلين أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أن
عيينة بن حصن قدم على
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر فقال له: يا
nindex.php?page=showalam&ids=2ابن الخطاب والله ما تعطينا الجزل ولا تحكم بيننا بالعدل ، فغضب
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر حتى هم أن يوقع به فقال
الحر بن قيس: يا أمير المؤمنين ، إن الله قال لنبيه:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين وإن هذا من الجاهلين فوالله ما جاوزها حين تلاها وكان وقافا عند كتاب الله.
199- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=18139_19965_20043_20056_24660_28195_32022_32108_32487_34156_34319_34427_28978nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199خُذِ الْعَفْوَ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16414ابْنُ الزُّبَيْرِ: أَيْ مِنْ أَخْلَاقِ النَّاسِ أَخْرَجَهُ
[ ص: 132 ] nindex.php?page=showalam&ids=12070الْبُخَارِيُّ وَأَخْرَجَ
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطَّبَرَانِيُّ وَغَيْرُهُ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=12ابْنِ عُمَرَ قَالَ: أَمَرَ اللَّهُ نَبِيَّهُ أَنْ يَأْخُذَ الْعَفْوَ مِنْ أَخْلَاقِ النَّاسِ.
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12844ابْنُ الْفُرْسِ: الْمَعْنَى: اقْضِ بِكُلِّ مَا عَرَفَتْهُ النُّفُوسُ مِمَّا لَا يَرُدُّهُ الشَّرْعُ ، وَهَذَا أَصْلُ الْقَاعِدَةِ الْفِقْهِيَّةِ فِي اعْتِبَارِ الْعُرْفِ وَتَحْتَهَا مَسَائِلُ كَثِيرَةٌ لَا تُحْصَى.
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ أَخْرَجَ
nindex.php?page=showalam&ids=12070الْبُخَارِيُّ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ أَنْ
عُيَيْنَةَ بْنِ حِصْنٍ قَدِمَ عَلَى
nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ فَقَالَ لَهُ: يَا
nindex.php?page=showalam&ids=2ابْنَ الْخَطَّابِ وَاللَّهِ مَا تُعْطِينَا الْجَزْلَ وَلَا تَحْكُمُ بَيْنَنَا بِالْعَدْلِ ، فَغَضِبَ
nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرُ حَتَّى هَمَّ أَنْ يُوقِعَ بِهِ فَقَالَ
الْحُرُّ بْنُ قَيْسٍ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، إِنَّ اللَّهَ قَالَ لِنَبِيِّهِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ وَإِنَّ هَذَا مِنَ الْجَاهِلِينَ فَوَاللَّهِ مَا جَاوَزَهَا حِينَ تَلَاهَا وَكَانَ وَقَّافًا عِنْدَ كِتَابِ اللَّهِ.