12- قوله تعالى: وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم الآية. استدل بها من قال: إن أن القرآن أو ذكر النبي صلى الله عليه وسلم [ ص: 139 ] بسوء شرط انتقاض العهد به أو لا ، واستدل من قال بقبول توبته بقوله: الذمي يقتل إذا طعن في الإسلام لعلهم ينتهون