114- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=1251_30496_32830_842_28982nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=114وأقم الصلاة طرفي النهار قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: صلاة المغرب وصلاة الغداة
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=114وزلفا من الليل قال صلاة العشاء ، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم وأخرج عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن قال: طرفي النهار: الغداة والظهر والعصر ، وزلفا من الليل: المغرب والعشاء ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن العربي وغيره: وهذا القول أولى لتكون الصلوات الخمس كلها في الآية قال: والآيات التي جمعت الصلوات الخمس ست هذه إحداهن ، وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم من وجه آخر عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أنه كان يستحب تأخير العشاء ، ويقرأ:
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=114وزلفا من الليل وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة أن الآية نزلت فيمن قبل امرأة أجنبية ونال منها ما دون الجماع.
114- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=1251_30496_32830_842_28982nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=114وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ: صَلَاةُ الْمَغْرِبِ وَصَلَاةُ الْغَدَاةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=114وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ قَالَ صَلَاةُ الْعِشَاءِ ، أَخْرَجَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ وَأَخْرَجَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ قَالَ: طَرَفَيِ النَّهَارِ: الْغَدَاةُ وَالظَّهْرُ وَالْعَصْرُ ، وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ: الْمَغْرِبُ وَالْعَشَاءُ ، قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12815ابْنُ الْعَرَبِيِّ وَغَيْرُهُ: وَهَذَا الْقَوْلُ أَوْلَى لِتَكُونَ الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ كُلُّهَا فِي الْآيَةِ قَالَ: وَالْآيَاتُ الَّتِي جَمَعَتِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ سِتٌّ هَذِهِ إِحْدَاهُنَّ ، وَأَخْرَجَ
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ كَانَ يَسْتَحِبُّ تَأْخِيرَ الْعَشَاءِ ، وَيَقْرَأُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=114وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ وَقَدْ ثَبَتَ فِي الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ أَنَّ الْآيَةَ نَزَلَتْ فِيمَنْ قَبَّلَ امْرَأَةً أَجْنَبِيَّةً وَنَالَ مِنْهَا مَا دُونَ الْجِمَاعِ.