22- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=28659_32433_32438_34267_29001nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=22ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم استدل به على أن
nindex.php?page=treesubj&link=20831_31812اللغات توقيفية على أن المعنى: ومن آياته خلق اللغات المختلفة التي تجري على الألسنة ، نقل
ابن الحاجب الاتفاق على حمل الآية على ذلك; لأنه أبلغ من الحمل على صور الألسنة وتأليفاتها لتشابهها جدا.
22- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=28659_32433_32438_34267_29001nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=22وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ اسْتَدَلَّ بِهِ عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=20831_31812اللُّغَاتِ تَوْقِيفِيَّةٌ عَلَى أَنَّ الْمَعْنَى: وَمِنْ آيَاتِهِ خَلَقَ اللُّغَاتِ الْمُخْتَلِفَةَ الَّتِي تَجْرِي عَلَى الْأَلْسِنَةِ ، نَقَلَ
ابْنُ الْحَاجِبِ الِاتِّفَاقَ عَلَى حَمْلِ الْآيَةِ عَلَى ذَلِكَ; لِأَنَّهُ أَبْلَغُ مِنَ الْحَمْلِ عَلَى صُوَرِ الْأَلْسِنَةِ وَتَأْلِيفَاتِهَا لِتُشَابِهَهَا جِدًّا.