33- قوله تعالى: nindex.php?page=treesubj&link=31969_842_29009nindex.php?page=tafseer&surano=38&ayano=33فطفق مسحا الآية. أورده الصوفية في باب الغيرة وفسروها بسقوط الاحتمال فناء ، والضيق عن الصبر تعاسة ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=12844ابن الفرس: اختلف في المسح هنا فقيل مسحها بيده تكريما أو محبة ، وقيل: غسلها بالماء ، وقيل: وسمها وحبسها في سبيل الله ، وقيل: قطع سوقها وأعناقها لمجاعة كانت بالناس ففيه حل أكلها. وقيل: قتلها تعذيبا لها حيث شغلته عن صلاة العصر.

33- قَوْلُهُ تَعَالَى: nindex.php?page=treesubj&link=31969_842_29009nindex.php?page=tafseer&surano=38&ayano=33فَطَفِقَ مَسْحًا الْآيَةَ. أَوْرَدَهُ الصُّوفِيَّةُ فِي بَابِ الْغَيْرَةِ وَفَسَّرُوهَا بِسُقُوطِ الِاحْتِمَالِ فَنَاءٌ ، وَالضِّيقُ عَنِ الصَّبْرِ تَعَاسَةٌ ، وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12844ابْنُ الْفُرْسِ: اخْتُلِفَ فِي الْمَسْحِ هُنَا فَقِيلَ مَسْحُهَا بِيَدِهِ تَكْرِيمًا أَوْ مَحَبَّةً ، وَقِيلَ: غَسَلَهَا بِالْمَاءِ ، وَقِيلَ: وَسَمَهَا وَحَبَسَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَقِيلَ: قَطَعَ سُوقَهَا وَأَعْنَاقَهَا لِمَجَاعَةٍ كَانَتْ بِالنَّاسِ فَفِيهِ حَلُّ أَكْلِهَا. وَقِيلَ: قَتَلَهَا تَعْذِيبًا لَهَا حَيْثُ شَغَلَتْهُ عَنْ صَلَاةِ الْعَصْرِ.