4- قوله تعالى: هو الذي أنـزل السكينة في قلوب المؤمنين أورده الصوفية في باب السكينة وفسروها بشيء يجمع نورا وقوة وروحا بحيث يسكن إليه ويتسلى به الحزين والضجر فيحدث عندها القيام بالخدمة ومحاسبة النفس وملاطفة الخلق ومراقبة الحق والرضا بالقسم والمنع من السخط الفاحش ، قالوا: ولا تنزل السكينة إلا في قلب نبي أو ولي.
قوله تعالى: ليزدادوا إيمانا يستدل به على أن الإيمان يزيد وينقص.