[ ص: 393 ] [ومن] سورة يوسف
615- قال:
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=51 (إذ راودتن يوسف عن نفسه) وقال بعض أهل العلم: "إنهن راودنه لامرأة الملك" وقد يجوز وإن كانت واحدة أن تقول: "راودتن" كما تقول (إن الناس قد جمعوا لكم) وهذا ها هنا واحد يعني بقوله "لكم". النبي صلى الله عليه و (الناس) "
أبو سفيان " فيما ذكروا.
[ ص: 393 ] [وَمِنْ] سُورَةِ يُوسُفَ
615- قَالَ:
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=51 (إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ) وَقَالَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ: "إِنَّهُنَّ رَاوَدْنَهُ لِامْرَأَةِ الْمَلِكِ" وَقَدْ يَجُوزُ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً أَنْ تَقُولَ: "رَاوَدْتُنَّ" كَمَا تَقُولُ (إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ) وَهَذَا هَا هُنَا وَاحِدٌ يَعْنِي بِقَوْلِهِ "لَكُمْ". النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ (النَّاسُ) "
أَبُو سُفْيَانَ " فِيمَا ذَكَرُوا.