ثم أشار إلى الركن الرابع بقوله ( ثم ) مسح ( يديه مع مرفقيه )  للآية ولخبر  ابن عمر    { التيمم ضربتان : ضربة للوجه  ،  وضربة للذراعين إلى المرفقين   } وبالقياس على الوضوء ولأنه ممسوح في التيمم فكان كغسله  ،  ويأتي هنا ما مر في الوضوء من غسل من قطعت يده أو بعضها وجوبا أو ندبا  ،  وكذا زياده يد أو أصبع وتدلي جلدة 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					