خرج - رحمه الله - في هذا الباب ثلاثة أحاديث : البخاري
الحديث الأول :
645 - حدثنا أنا عبد الله بن يوسف ، عن مالك ، عن نافع ، عبد الله بن عمر ، صلاة الجماعة تفضل على صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة ) . أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (
الحديث الثاني :
قال :
619 646 - حدثنا حدثني عبد الله بن يوسف ، حدثني الليث ، عن ابن الهاد ، عبد الله بن خباب ، عن أبي سعيد الخدري ، صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بخمس وعشرين درجة ) . أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (
الحديث الثالث :
620 647 - حدثنا نا موسى بن إسماعيل : قال : ثنا عبد الواحد ، قال : سمعت الأعمش ، يقول : سمعت أبا صالح يقول : أبا هريرة خمسة وعشرين ضعفا ، وذلك أنه إذا توضأ فأحسن الوضوء ، ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفعت له بها درجة وحط عنه بها خطيئة ، فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي عليه ما دام في مصلاه : اللهم صل عليه ، اللهم ارحمه ، ولا يزال أحدكم في صلاة ما انتظر الصلاة ) . صلاة الرجل في الجماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (
[ ص: 30 ]