6416 6801 - حدثنا حدثنا عبد الله بن محمد الجعفي ، أخبرنا هشام بن يوسف ، عن معمر ، عن الزهري ، عن أبي إدريس ، - رضي الله عنه - قال عبادة بن الصامت ولا تعصوني في معروف ، فمن وفى منكم فأجره على الله ، ومن أصاب من ذلك شيئا فأخذ به في الدنيا فهو كفارة له وطهور ، ومن ستره الله فذلك إلى الله : إن شاء عذبه وإن شاء غفر له " . أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ، ولا تسرقوا ، ولا تقتلوا أولادكم ، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ، قال بايعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في رهط ، فقال :" أبو عبد الله : ، وكل محدود كذلك إذا تاب قبلت شهادته . [ انظر : 18 - مسلم : 1709 - فتح 12 \ 108 ] . إذا تاب السارق بعد ما قطع يده ، قبلت شهادته