22274 9706 - (22780) - (5 \ 327) حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن قال: قال
nindex.php?page=showalam&ids=63عبادة بن الصامت: nindex.php?page=hadith&LINKID=702560نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=15واللاتي يأتين الفاحشة [النساء: 15] إلى آخر الآية قال: ففعل ذلك بهن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس ونحن حوله وكان: nindex.php?page=treesubj&link=30603_32117_28328_10411_10378_10379_33507_10420_10394إذا نزل عليه الوحي أعرض عنا وأعرضنا عنه، وتربد وجهه
وكرب لذلك، فلما رفع عنه الوحي قال: "خذوا عني". قلنا: نعم. يا رسول الله. قال: [ ص: 302 ] " قد جعل الله لهن سبيلا البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة، والثيب بالثيب جلد مائة، ثم الرجم".
قال الحسن: فلا أدري أمن الحديث هو أم لا؟ قال: فإن شهدوا أنهما وجدا في لحاف لا يشهدون على جماع خالطها به جلد مائة، وجزت رءوسهما.
22274 9706 - (22780) - (5 \ 327) حَدَّثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ قَالَ: قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=63عُبَادَةُ بْنُ الصَّامِتِ: nindex.php?page=hadith&LINKID=702560نَزَلَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=15وَاللاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ [النِّسَاءِ: 15] إِلَى آخِرِ الْآيَةِ قَالَ: فَفَعَلَ ذَلِكَ بِهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَبَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ وَنَحْنُ حَوْلَهُ وَكَانَ: nindex.php?page=treesubj&link=30603_32117_28328_10411_10378_10379_33507_10420_10394إِذَا نَزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ أَعْرَضَ عَنَّا وَأَعْرَضْنَا عَنْهُ، وَتَرَبَّدَ وَجْهُهُ
وَكُرِبَ لِذَلِكَ، فَلَمَّا رُفِعَ عَنْهُ الْوَحْيُ قَالَ: "خُذُوا عَنِّي". قُلْنَا: نَعَمْ. يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: [ ص: 302 ] " قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا الْبِكْرُ بِالْبِكْرِ جَلْدُ مِائَةٍ وَنَفْيُ سَنَةٍ، وَالثَّيِّبُ بِالثَّيِّبِ جَلْدُ مِائَةٍ، ثُمَّ الرَّجْمُ".
قَالَ الْحَسَنُ: فَلَا أَدْرِي أَمِنَ الْحَدِيثِ هُوَ أَمْ لَا؟ قَالَ: فَإِنْ شَهِدُوا أَنَّهُمَا وُجِدَا فِي لِحَافٍ لَا يَشْهَدُونَ عَلَى جِمَاعٍ خَالَطَهَا بِهِ جَلْدُ مِائَةٍ، وَجُزَّتْ رُءُوسُهُمَا.