1786 - وقد حدثني ابن أبي عمران ، قال : حدثني ، عن محمد بن شجاع ، قال : سمعت الحسن بن زياد رحمه الله يقول : أبا حنيفة ، فبهذا نأخذ لا بأس أن يطال فيهما القراءة ؟ وهي عندنا أفضل من التقصير ؛ لأن ذلك من طول القنوت الذي فضله رسول الله صلى الله عليه وسلم في التطوع على غيره . ربما قرأت في ركعتي الفجر حزبي من القرآن