2810 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17418يونس أيضا ، قال : أنا nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب ، قال : أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=16700عمرو بن الحارث ، أن nindex.php?page=showalam&ids=16337عبد الرحمن بن القاسم حدثه nindex.php?page=treesubj&link=2162_2165_2171_27404_30561_30578أن nindex.php?page=showalam&ids=14946القاسم كان يجلس قبل أن توضع الجنازة ، ولا يقوم لها ، ويخبر عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة رضي الله عنها أنها قالت : كان أهل الجاهلية يقومون لها إذا رأوها ، ويقولون : في أهلك ما أنت في أهلك ما أنت .

فهذه nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة تنكر القيام لها أصلا ، وتخبر أن ذلك كان من أفعال أهل الجاهلية . وكان nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة ، nindex.php?page=showalam&ids=14954وأبو يوسف ، nindex.php?page=showalam&ids=16908ومحمد رحمهم الله تعالى يذهبون في كل ما ذكرنا في هذا الباب إلى ما قد بينا نسخه ، لما قد خالفه وبه نأخذ .

2810 - حَدَّثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=17418يُونُسُ أَيْضًا ، قَالَ : أَنَا nindex.php?page=showalam&ids=16472ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي nindex.php?page=showalam&ids=16700عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ ، أَنَّ nindex.php?page=showalam&ids=16337عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْقَاسِمِ حَدَّثَهُ nindex.php?page=treesubj&link=2162_2165_2171_27404_30561_30578أَنَّ nindex.php?page=showalam&ids=14946الْقَاسِمَ كَانَ يَجْلِسُ قَبْلَ أَنْ تُوضَعَ الْجِنَازَةُ ، وَلَا يَقُومُ لَهَا ، وَيُخْبِرُ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا قَالَتْ : كَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُومُونَ لَهَا إِذَا رَأَوْهَا ، وَيَقُولُونَ : فِي أَهْلِكِ مَا أَنْتِ فِي أَهْلِكِ مَا أَنْتِ .

فَهَذِهِ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةُ تُنْكِرُ الْقِيَامَ لَهَا أَصْلًا ، وَتُخْبِرُ أَنَّ ذَلِكَ كَانَ مِنْ أَفْعَالِ أَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ . وَكَانَ nindex.php?page=showalam&ids=11990أَبُو حَنِيفَةَ ، nindex.php?page=showalam&ids=14954وَأَبُو يُوسُفَ ، nindex.php?page=showalam&ids=16908وَمُحَمَّدٌ رَحِمَهُمُ اللَّهُ تَعَالَى يَذْهَبُونَ فِي كُلِّ مَا ذَكَرْنَا فِي هَذَا الْبَابِ إِلَى مَا قَدْ بَيَّنَّا نَسْخَهُ ، لِمَا قَدْ خَالَفَهُ وَبِهِ نَأْخُذُ .