171  (باب من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية) 
ولفظ النووي:   (باب: هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية؟ والمعنى متقارب) 
(حديث الباب) 
وهو بصحيح  مسلم   \ النووي  ص 135 جـ2 المطبعة المصرية 
[عن عبد الله  ، قال: قال أناس لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول  [ ص: 256 ] الله! أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ قال: «أما من أحسن منكم في الإسلام فلا يؤاخذ بها، ومن أساء أخذ بعمله في الجاهلية والإسلام»   ] 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					