942 (باب فضل الذكر عند دخول الصلاة ) .
وقال النووي: (باب ما يقال بين تكبيرة الإحرام والقراءة ) .
(حديث الباب ) .
وهو بصحيح مسلم النووي ص 97 ج 5 المطبعة المصرية .
[عن أنس؛ أن رجلا جاء فدخل الصف، وقد حفزه النفس. فقال: الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه.
فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته قال: "أيكم المتكلم بالكلمات؟" فأرم القوم. فقال: "أيكم المتكلم بها؟ فإنه لم يقل بأسا". فقال رجل: جئت وقد حفزني النفس فقلتها. فقال: "لقد رأيت اثني عشر ملكا يبتدرونها. أيهم يرفعها؟" .] .


