الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        392 - حديث: أن بريرة جاءت تستعينها في كتابتها .... الحديث.

                                                                                                                        وفي حديث مالك، عن يحيى ، عن عمرة، أن بريرة جاءت تستعين عائشة، ولم يقل: عن عائشة، وقال في آخره: قال يحيى : فزعمت عمرة أن عائشة ذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: اشتريها فأعتقيها; فإنما الولاء لمن أعتق .

                                                                                                                        عزاه المزي إلى النسائي في العتق والشروط: عن محمد بن منصور، عن سفيان، عن يحيى بن سعيد، عن عمرة، عن عائشة به.

                                                                                                                        وفي الشروط أيضا: عن إسحاق بن إبراهيم، عن سفيان، عن يحيى بن سعيد، عن عمرة، عن عائشة ببعضه: كل شرط ليس في كتاب الله فهو باطل .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية