الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        [ ص: 46 ] [ ص: 47 ] كتاب الطب

                                                                                                                        [ ص: 48 ] [ ص: 49 ] بسم الله الرحمن الرحيم

                                                                                                                        وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما

                                                                                                                        59 - كتاب الطب

                                                                                                                        7635 - أخبرنا سويد بن نصر ، قال : أخبرنا عبد الله ، عن مالك بن أنس ، عن محمد بن عبد الله ، والحارث بن مسكين - قراءة عليه ، وأنا أسمع - عن ابن القاسم ، قال : أخبرنا مالك ، قال : حدثني محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة ، قال : سمعت سعيد بن يسار أبا الحباب ، يقول : سمعت أبا هريرة ، يقول : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : من يرد الله به خيرا يصب منه . اللفظ للحارث .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية