الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        64 - باب الاستعاذة من الخسف

                                                                                                                        8112 - أخبرنا محمد بن الخليل ، قال : أخبرنا مروان - وهو ابن معاوية - عن علي بن عبد العزيز ، عن عبادة بن مسلم الفزاري ، عن جبير بن سليمان ، عن ابن عمر ، قال : كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : اللهم ... وذكر الدعاء ، وقال في آخره : وأعوذ بك أن أغتال من تحتي . يعني بذلك : الخسف .

                                                                                                                        قال النسائي : علي بن عبد العزيز لا أعرفه ، ينبغي أن يكون نسبه إلى جده .

                                                                                                                        خالفه أبو نعيم

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية