وعلى الجملة فالقرآن من أوله إلى آخره محاجة مع الكفار
nindex.php?page=treesubj&link=29620فعمدة أدلة المتكلمين في التوحيد قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=22لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا وفي النبوة وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وفي البعث
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=79قل يحييها الذي أنشأها أول مرة إلى غير ذلك من الآيات والأدلة .
.
وَعَلَى الْجُمْلَةِ فَالْقُرْآنُ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ مُحَاجَّةُ مَعَ الْكُفَّارِ
nindex.php?page=treesubj&link=29620فَعُمْدَةُ أَدِلَّةِ الْمُتَكَلِّمِينَ فِي التَّوْحِيدِ قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=22لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلا اللَّهُ لَفَسَدَتَا وَفِي النُّبُوَّةِ وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَفِي الْبَعْثِ
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=79قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْآيَاتِ وَالْأَدِلَّةِ .
.