[وفاة المطيع]
قال الذهبي : وابنه مستضعفين مع المطيع بني بويه، ولم يزل أمر الخلفاء في ضعف إلى أن استخلف (وكان المقتفي لله، فانصلح أمر الخلافة قليلا، وكان دست الخلافة لبني عبيد الرافضة بمصر أمتن، وكلمتهم أنفذ، ومملكتهم تناطح مملكة العباسيين في وقتهم، وخرج المطيع إلى واسط مع ولده، فمات في محرم، سنة أربع وستين).
قال ابن شاهين : (خلع نفسه غير مكره فيما صح عندي).
قال (حدثني الخطيب: محمد بن يوسف القطان، سمعت أبا الفضل التميمي، سمعت المطيع لله، سمعت شيخي ابن منيع، سمعت يقول: إذا مات أصدقاء الرجل... ذل). أحمد بن حنبل