المسألة الثانية : قوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=34ويصدون عن سبيل الله } : إن قيل فيه :
nindex.php?page=treesubj&link=28980يصدون عن سبيل الله في الحكم بالحق والقضاء بالعدل ، أو قيل فيه : إن معناه صدهم لأهل دينهم عن الدخول في الإسلام بتبديلهم وتغييرهم ، وإغوائهم وتضليلهم ، فهذا كله صحيح ، لا يدفعه اللفظ .
الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ : قَوْله تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=34وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ } : إنْ قِيلَ فِيهِ :
nindex.php?page=treesubj&link=28980يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فِي الْحُكْمِ بِالْحَقِّ وَالْقَضَاءِ بِالْعَدْلِ ، أَوْ قِيلَ فِيهِ : إنَّ مَعْنَاهُ صَدُّهُمْ لِأَهْلِ دِينِهِمْ عَنْ الدُّخُولِ فِي الْإِسْلَامِ بِتَبْدِيلِهِمْ وَتَغْيِيرِهِمْ ، وَإِغْوَائِهِمْ وَتَضْلِيلِهِمْ ، فَهَذَا كُلُّهُ صَحِيحٌ ، لَا يَدْفَعُهُ اللَّفْظُ .