( وَمَا كَانَ فِيهِ مِنْ قَوْلِ nindex.php?page=showalam&ids=12251أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ) وَهُوَ nindex.php?page=showalam&ids=12251أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ الشَّيْبَانِيُّ الْمَرْوَزِيُّ نَزِيلُ بَغْدَادَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحَدُ الْأَئِمَّةِ وَهُوَ رَأْسُ الطَّبَقَةِ الْعَاشِرَةِ ، مَاتَ سَنَةَ إِحْدَى وَأَرْبَعِينَ بَعْدَ الْمِائَتَيْنِ وَلَهُ سَبْعٌ وَسَبْعُونَ سَنَةً ( nindex.php?page=showalam&ids=12418وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ) بْنِ مَخْلَدٍ الْحَنْظَلِيُّ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ رَاهَوَيْهِ الْمَرْوَزِيِّ ثِقَةٌ حَافِظٌ مُجْتَهِدٌ قَرِينُ nindex.php?page=showalam&ids=12251أَحْمَدِ بْنِ حَنْبَلٍ مَاتَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَلَاثِينَ بَعْدَ الْمِائَتَيْنِ وَلَهُ اثْنَانِ وَسَبْعُونَ ( فَهُوَ مَا أَخْبَرَنَا بِهِ nindex.php?page=showalam&ids=15106إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورِ ) بْنِ بَهْرَامٍ الْكَوْسَجُ ( أَخْبَرَنِي بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْأَصَمُّ ) قَالَ فِي التَّقْرِيبِ : مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الْأَصَمُّ صَدُوقٌ مِنَ الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ ، وَقَالَ الذَّهَبِيُّ فِي مِيزَانِ الِاعْتِدَالِ فِي تَرْجَمَتِهِ : فِيهِ جَهَالَةٌ مَا حَدَّثَ عَنْهُ فِي عِلْمِي سِوَى التِّرْمِذِيُّ ( وَبَعْضُ كَلَامِ إِسْحَاقَ أَخْبَرَنَا بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ ) كَذَا فِي النُّسَخِ الْحَاضِرَةِ مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ بِضَمِّ الْفَاءِ وَفَتْحِ اللَّامِ وَبِالْمُهْمَلَةِ مُصَغَّرًا وَلَمْ أَجِدْ فِي التَّقْرِيبِ وَتَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ وَالْخُلَاصَةِ رَاوِيًا اسْمُهُ مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ ، وَهُوَ يَرْوِي عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ وَعَنْهُ أَبُو عِيسَى التِّرْمِذِيُّ ، نَعَمْ وَقَعَ فِي هَذِهِ الْكُتُبِ مُحَمَّدُ بْنُ أَفْلَحَ بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ وَسُكُونِ الْفَاءِ وَبِاللَّامِ وَالْمُهْمَلَةِ ، وَهُوَ يَرْوِي عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ وَعَنْهُ التِّرْمِذِيُّ ، قَالَ فِي تَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ : مُحَمَّدُ بْنُ أَفْلَحَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ النَّيْسَابُورِيُّ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُلَقَّبُ بِالتُّرْكِ خَتَنُ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى . رَوَى عَنِ ابْنِ إِدْرِيسَ nindex.php?page=showalam&ids=17277وَوَكِيعٍ وَأَبِي أُسَامَةَ nindex.php?page=showalam&ids=12418وَإِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ رَوَى عَنْهُ التِّرْمِذِيُّ وَحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَبَّانِيُّ وَأَبُو عَمْرٍو الْمُسْتَمْلِيُّ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّيْدَلَانِيُّ [ ص: 326 ] وَقَالَ فِي التَّقْرِيبِ مَقْبُولٌ مِنَ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ ( وَقَدْ بَيَّنَّا هَذَا عَلَى وَجْهِهِ فِي الْكِتَابِ الَّذِي فِيهِ الْمَوْقُوفُ ) هُوَ كِتَابٌ لِلتِّرْمِذِيِّ -رَحِمَهُ اللَّهُ- جَمَعَ فِيهِ الْأَحَادِيثَ الْمَوْقُوفَةَ .