أفبعذابنا يستعجلون . قد قدمنا الآيات الموضحة له في سورة " الرعد " ، في الكلام على قوله تعالى : قوله تعالى : ويستعجلونك بالسيئة قبل الحسنة الآية [ 13 \ 6 ] وذكرنا طرفا منه في سورة " يونس " ، في الكلام على قوله تعالى : قل أرأيتم إن أتاكم عذابه بياتا أو نهارا ماذا يستعجل منه المجرمون أثم إذا ما وقع آمنتم به آلآن وقد كنتم به تستعجلون [ 10 \ 50 - 51 ] .