الرابع :
nindex.php?page=treesubj&link=32448_28901_29568ما تضمن من إخباره عن قصص الأولين وسائر المتقدمين ، حكاية من شاهدها وحضرها ، وقال :
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا الآية ( هود : 49 ) . وهو مردود بما سبق ، نعم هذا والذي قبله من أنواع الإعجاز ، لا أنه منحصر فيه .
الرَّابِعُ :
nindex.php?page=treesubj&link=32448_28901_29568مَا تَضَمَّنَ مِنْ إِخْبَارِهِ عَنْ قَصَصِ الْأَوَّلِينَ وَسَائِرِ الْمُتَقَدِّمِينَ ، حِكَايَةَ مَنْ شَاهَدَهَا وَحَضَرَهَا ، وَقَالَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=49تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلَا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا الْآيَةَ ( هُودٍ : 49 ) . وَهُوَ مَرْدُودٌ بِمَا سَبَقَ ، نَعَمْ هَذَا وَالَّذِي قَبْلَهُ مِنْ أَنْوَاعِ الْإِعْجَازِ ، لَا أَنَّهُ مُنْحَصِرٌ فِيهِ .