ولا أجيب بليل داعيا أبدا أخشى الغرور كما غر ابن هبار كونوا بني أسد حمال مكرمة
لا تقبلوا الدهر دون القتل بالثار باتوا يجرونه بالأرض منعفرا
بئس الهدية لابن العم والجار
ولا أجيب بليل داعيا أبدا أخشى الغرور كما غر ابن هبار كونوا بني أسد حمال مكرمة
لا تقبلوا الدهر دون القتل بالثار باتوا يجرونه بالأرض منعفرا
بئس الهدية لابن العم والجار
وَلَا أُجِيبُ بِلَيْلٍ دَاعِيًا أَبَدًا أَخْشَى الْغُرُورَ كَمَا غُرَّ ابْنُ هَبَّارِ كُونُوا بَنِي أَسَدٍ حُمَّالَ مَكْرُمَةٍ
لَا تَقْبَلُوا الدَّهْرَ دُونَ الْقَتْلِ بالثَّارِ بَاتُوا يَجُرُّونَهُ بِالْأَرْضِ مُنْعَفِرًا
بِئْسَ الْهَدِيَّةُ لِابْنِ الْعَمِّ وَالْجَارِ