21019  أخبرنا  عبد الرزاق  قال : أخبرنا  معمر  عن   الزهري  عن   أبي إدريس الخولاني  عن   عبادة بن الصامت  قال :  بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم نفرا أنا فيهم ، فتلا علينا آية النساء : لا تشركوا به الآية ، ثم قال : "  من وفى فأجره على الله ، ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به في الدنيا ، فهو له طهرة      - أو قال : كفارة - ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه ، فأمره إلى الله ، إن شاء غفر له ، وإن شاء عذبه "     .  
				
						
						
