1976 - قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قبل أن يقدم عثمان بن حنيف مكة بيت المقدس ، فلما هاجر إلينا نزلت الفرائض ونسخت يدعو الناس إلى الإيمان بالله وتصديقا به قولا بلا عمل ، والقبلة إلى المدينة مكة ، والقول فيها ، ونسخ البيت الحرام بيت المقدس فصار الإيمان قولا وعملا . وعن
رواه في الكبير ، وفيه الطبراني سعد بن عمران قال أبو حاتم : هو مثل الواقدي متروك . والواقدي