عدد النتائج : 191
في البحث عن (الإصلاح بين الرعية)
إن النبي صلى الله عليه وسلم مر به وهو ملازم رجلا في أوقيتين فقال النبي صلى الله عليه وسلم هكذا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب لصاحب الحق مقال وفضل من أدى دينه
بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد بن عبد الله النبي الأمي القرشي الهاشمي رسول الله ونبيه إلى خلقه كافة للعلاء بن الحضرمي ومن معه من المسلمين عهدا عهده إليكم اتقوا الله أيها المسلمون ما استطعتم فإني قد بعثت عليكم العلاء بن الحضرمي وأمرته أن يتقي الله
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الخلافة والإمارة > باب عهد الإمام إلى عماله كيف يسيرون في أهل الإسلام والكفر
عن ابن كعب بن مالك أن كعب بن مالك لزم رجلا بحق كان له عليه فارتفعت أصواتهما حتى سمعهما النبي صلى الله عليه وسلم فخرج فقال ما هذا؟ فأخبروه فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا كعب خذ منه الشطر ودع له الشطر
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب آداب القضاء > جماع أبواب الحكم باجتهاد الرأي > ذكر إباحة شفاعة الإمام من جهة الصلح لبعض الخصوم وإن تبين له القضاء
أن الزبير كان يحدث أنه خاصم رجلا من الأنصار قد شهد بدرا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في شراج من الحرة كانا الجزء الثامن يسقيان به كلاهما فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للزبير اسق يا زبير ثم أرسل إلى جارك فغضب الأنصاري فقال يا رسول الله أن كان ابن ع
شرح السنة > كتاب البيوع > باب ترتيب سقي الأراضي بين الشركاء
إن امرأة الوليد بن عقبة أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت إن الوليد يضربها قال قولي له رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أجارني قال علي فلم تلبث إلا يسيرا حتى رجعت فقالت ما زادني إلا ضربا فأخذ هدبة من ثوبه فدفعها إليها وقال قولي له إن رسول الله صلى الله عل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدعية > باب في الدعاء للأحمسين وما جاء في الدعاء على المشركين
سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوت خصوم بالباب عاليا فإذا أحدهما مستوضع الآخر ويسترفقه في شيء وهو يقول والله لا أجعل فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهما فقال أين المتألي على الله لا يفعل المعروف ؟ قال فقال أنا يا رسول الله له أي ذلك أحب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
عن كعب بن مالك أنه كان له مال على ابن أبي حدرد الأسلمي فلقيه فلزمه فتكلما حتى ارتفعت الأصوات فمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار بيده كأنه يقول النصف فأخذ نصف ما عليه وترك نصفا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
أن يقع بينهم الفتق في سفك الدماء حتى يتفاقم فيه الأمر ثم يقدر على رتق ذلك الفتق وإصلاح ذات البين وحمل تلك الدماء بالمال
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > ما جاء في فرض العطاء لأهل الحاضرة وتفضيلهم على أهل البادية
كان لسمرة بن جندب عضد من نخل في حائط رجل من الأنصار فكان مع الجزء الرابع الأنصاري أهله في الحائط فكان سمرة يجيء فيدخل عليهم فيؤذيهم ذلك ويشق عليهم وإن الرجل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فأرسل إلى سمرة فطلب إليه أن يبيعه فأبى فطلب إليه أن يناقل
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من الإضرار بالناس
أنه تقاضى ابن أبي حدرد دينا كان له عليه فارتفعت أصواتهما حتى سمعهما النبي صلى الله عليه وسلم فخرج إليهما فقال يا كعب فقال لبيك يا رسول الله قال ضع من دينك هذا وأومأ إليه أي الشطر قال قد فعلت قال قم فاقضه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من الشفاعة لذي الحاجة
أنه خاصم رجلا من الأنصار قد شهد بدرا إلى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم في شراج من الحرة كانا يسقيان به كلاهما فقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم للزبير اسق يا زبير ثم أرسل إلى جارك فغضب الأنصاري فقال يا رسول الله أن كان ابن عمتك فتلون وجه رسول ا
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم