-
46
عدد النتائج : 24
في البحث عن (أحكام العبد المأسور)
ولو اشتراه رجل من العدو ( المأثور من المسلمين )
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب السير > فصل في بيان حكم الاستيلاء من الكفرة على أموال المسلمين
ولو أعتق الحربي العبد المأسور في دار الحرب
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب السير > فصل في بيان حكم الاستيلاء من الكفرة على أموال المسلمين
وإذا أسر العبد صار رقيقا للمسلمين
المغني لابن قدامة > كتاب الجهاد > مسألة للإمام التصرف في سبايا الحرب > فصل أسر العبد في الحرب
أمة لرجل مسلم أبقت إلى العدو فغنمها المسلمون فعرفها أهلها
المحلى بالآثار > كتاب الجهاد > مسألة لا يملك أهل الكفر الحربيون مال مسلم ولا مال ذمي
كان المأسور منه يتيما
المبسوط > كتاب السير > باب معاملة الجيش مع الكفار > باب ما أصيب في الغنيمة مما كان المشركون أصابوه من مال المسلم
يعمل ب ( قول مأسور ) استولى عليه من كفار ( هو ملك فلان )
دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الجهاد > باب قسمة الغنيمة
أخذ منهم ) أي أهل الحرب ( مال مسلم أو ) مال ( معاهد ) ذمي أو غيره استولوا عليه ( مجانا ) أي بلا عوض وعرف ربه
دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الجهاد > باب قسمة الغنيمة
قسمه الإمام مع علمه ربه
دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الجهاد > باب قسمة الغنيمة
أبى ربه أخذه
دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الجهاد > باب قسمة الغنيمة
ما كان من أموال أهل الإسلام من عبيد أو غير ذلك وساداتهم غيب أيقسمون ذلك
المدونة > كتاب الجهاد > الرجل يعرف متاعه وعبيده قبل أن يقعوا في القسم
العبد يجني جناية ويركبه الدين من تجارة قد أذن له فيها سيده فيأسره أهل الحرب ثم يغنمه المسلمون فيشتريه رجل من المغانم فيسلمه سيده ولا يريد أخذه
المدونة > كتاب الجنايات > جني العبد وركبه دين قد أذن له فيها ثم يؤسر فيشتريه رجل فيسلمه سيده
أبق العبد إلى بلاد العدو ثم ظهر عليهم أو أغار العدو على بلاد الإسلام فسبوا عبيدا وظهر عليهم المسلمون فاقتسموا العبيد أو لم يقتسموا
الأم للشافعي > مسائل في الجهاد والجزية > الصدقة
أن غلاما لهم أبق إلى العدو ثم ظهر المسلمون عليه فرده النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكن قسم
السنن الكبرى > كتاب السير > جماع أبواب السير > باب ما أحرزه المشركون على المسلمين
أن غلاما له لحق بالعدو على فرس له فظهر عليهما خالد بن الوليد رضي الله عنه
السنن الكبرى > كتاب السير > جماع أبواب السير > باب ما أحرزه المشركون على المسلمين
وأبق عبد له فلحق بالروم فظهر عليه المسلمون فرده عليه خالد بن الوليد بعد النبي صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى > كتاب السير > جماع أبواب السير > باب ما أحرزه المشركون على المسلمين
فيما أحرز العدو من أموال المسلمين مما غلبوا عليه أو أبق إليهم ثم أحرزه المسلمون مالكوه أحق به قبل القسم وبعده
السنن الكبرى > كتاب السير > جماع أبواب السير > باب ما أحرزه المشركون على المسلمين
أسر أهل الحرب ذميا ثم غنمناه
الذخيرة > كتاب الجهاد > الباب الثامن فيما حازه المشركون من الأموال وغيرها
أن رجلا ابتاع جارية من العدو فوطئها فولدت منه فجاء صاحبها فخاصمه إلى شريح فقال ( المسلم أحق أن يرد على أخيه بالثمن ) قال فإنها قد ولدت منه فقال أعتقها قضاء الأمير عمر بن الخطاب رضي الله عنه
شرح معاني الآثار > كتاب السير > باب ما أحرز المشركون من أموال المسلمين هل يملكونه أم لا
ذهبت فرس له فأخذها العدو فظهر عليه المسلمون فرد عليه في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وأبق عبد له فلحق بالروم فظهر عليه المسلمون فرده عليه خالد بن الوليد بعد النبي صلى الله عليه وسلم
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الغنائم وقسمتها > ذكر الإباحة لمن أخذ العدو شيئا من ماله ثم ظفر به المسلمون
أبقت أمة فلحقت بالعدو فاغتنمها المسلمون فعرفها المراديون فأتوا أبا عبيدة بن الجراح رضي الله عنه فقالوا أمتنا أبقت منا فقال ما عندي في هذا علم ولكني كاتب إلى أمير المؤمنين فانتظروا كتابه فسكت المراديون حينا فقال قد جاءني كتاب عمر رضي الله عنه في أمتكم إن خ
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجهاد > باب رد الغنيمة قبل القسمة