عدد النتائج : 24
في البحث عن (السواك لمن قرأ القرآن)
فقام نبي الله صلى الله عليه وسلم من الليل فخرج فنظر في السماء
مسند أحمد > ومن مسند بني هاشم > مسند عبد الله بن العباس بن عبد المطلب عن النبي صلى الله عليه وسلم > بداية مسند عبد الله بن العباس
يكثر السواك
مسند أحمد > ومن مسند بني هاشم > مسند عبد الله بن العباس بن عبد المطلب عن النبي صلى الله عليه وسلم > بداية مسند عبد الله بن العباس
يندب لقراءة قرآن وانتباه من نوم وتغير فم بأكل أو شرب أو طول سكوت أو كثرة كلام ( السواك )
حاشية الدسوقي على الشرح الكبير > باب أحكام الطهارة > فصل أحكام الوضوء > فضائل الوضوء
ينظف فمه قبل الشروع في القراءة بسواك ونحوه ويستقبل القبلة ويجلس متخشعا بسكينة ووقار
المجموع شرح المهذب > كتاب الطهارة > باب ما يوجب الغسل > مايحرم على الجنب > فصل يتعلق بقراءة الجنب والحائض والمحدث وأذكارهم ومواضع القراءة وأحوالها > تنظيف الفم قبل الشروع في القراءة بسواك ونحوه واستقبال القبلة والجلوس في خشوع ووقار
والسواك مستحب في جميع الأوقات ولكنه في خمسة أوقات أشد استحبابا
مواهب الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل > كتاب الطهارة > فصل فرائض الوضوء وسننه وفضائله > المسألة الثانية رفض النية
( و ) عند ( قراءة ) قرآن تطييبا للفم
دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الطهارة > باب التسوك وغيره من سنن الفطرة
المواضع التي يتأكد فيها السواك
الأشباه والنظائر > الكتاب الخامس في نظائر الأبواب > كتاب الطهارة > باب السواك
وعند قراءة القرآن (أوقات السواك المستحبة )
روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب الطهارة > باب صفة الوضوء > فصل سنن الوضوء
إن أفواهكم طرق القرآن فطهروها بالسواك
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > سعيد بن جبير > من أسند عنهم من الصحابة وما أسنده عنهم من الحديث
يكثر السواك
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > تتمة مسند عبد الله بن العباس رضي الله تعالى عنهما
أمرنا بالسواك وقال إن العبد إذا قام يصلي أتاه الملك فقام خلفه يستمع القرآن ويدنو فلا يزال يستمع ويدنو حتى يضع فاه على فيه لا يقرأ آية إلا كانت في جوف الملك
الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب > عبد الله بن حبيب السلمي أبو عبد الرحمن الكوفي المقرئ عن علي عليه السلام
أنه بات عند النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فقام النبي صلى الله عليه وسلم من الليل فخرج فنظر في السماء ثم تلى هذه الآية في آل عمران التي ( إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار ) حتى قرأ ( ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار ) ثم رجع
التوحيد لابن منده > ذكر ما يستدل به أولوا الألباب