عدد النتائج : 618
في البحث عن (حكم بر الوالدين وفضله)
ما من رجل يصبح مرضيا لأبويه إلا أصبح له بابان مفتوحان إلى الجنة حتى يمسي وإن أمسى مرضيا لهما أمسى له بابان مفتوحان إلى الجنة حتى يصبح وإن كان واحدا فواحدا وإن كان اثنين فاثنين وما من رجل يصبح مسخطا لوالديه إلا أصبح له بابان مفتوحان إلى جهنم حتى يمسي وإن أ
الزهد لهناد بن السري > باب حق الوالدين
إن الوالد مسئول عن الولد وإن الولد مسئول عن الوالد يعني في الأدب والبر
الزهد لهناد بن السري > باب حق الوالدين
سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله عز وجل ؟ قال الصلاة على وقتها قلت ثم أي ؟ قال ثم بر الوالدين قلت ثم أي ؟ قال ثم الجهاد في سبيل الله قال حدثني بهن ولو استزدته لزادني
الأدب المفرد > باب قول الله تعالى ووصينا الإنسان بوالديه حسنا
رضا الرب في رضا الوالد وسخط الرب في سخط الوالد
الأدب المفرد > باب قول الله تعالى ووصينا الإنسان بوالديه حسنا
أنه أتاه رجل فقال الجزء الأول إني خطبت امرأة فأبت أن تنكحني وخطبها غيري فأحبت أن تنكحه فغرت عليها فقتلتها فهل لي من توبة ؟ قال أمك حية ؟ قال لا قال تب إلى الله عز وجل وتقرب إليه ما استطعت فذهبت فسألت ابن عباس لم سألته عن حياة أمه ؟ فقال إني لا أعلم عملا أ
الأدب المفرد > باب بر الأم
ما من مسلم له والدان مسلمان يصبح إليهما محتسبا إلا فتح الله بابين يعني من الجنة وإن كان واحدا فواحدا وإن أغضب أحدهما لم يرض الله عنه حتى يرضى عنه قيل وإن ظلماه ؟ قال وإن ظلماه
الأدب المفرد > باب بر والديه وإن ظلما
كنت مع النجدات فأصبت ذنوبا لا أراها إلا من الكبائر فذكرت ذلك لابن عمر قال ما هي ؟ قلت كذا وكذا قال ليست هذه من الكبائر هن تسع الإشراك بالله وقتل نسمة والفرار من الزحف وقذف المحصنة وأكل الربا وأكل مال اليتيم وإلحاد في المسجد والذي يستسخر وبكاء الوالدين من
الأدب المفرد > باب لين الكلام لوالديه
أن أبا هريرة كان يستخلفه مروان وكان يكون بذي الحليفة فكانت أمه في بيت وهو في آخر قال فإذا أراد أن يخرج وقف على بابها فقال السلام عليك يا أمتاه ورحمة الله وبركاته فتقول وعليك السلام يا بني ورحمة الله وبركاته فيقول رحمك الله كما ربيتني صغيرا فتقول رحمك الله
الأدب المفرد > باب جزاء الوالدين
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يبايعه على الهجرة وترك أبويه يبكيان فقال ارجع إليهما وأضحكهما كما أبكيتهما
الأدب المفرد > باب جزاء الوالدين
أن أبا مرة مولى أم هانئ بنت أبي طالب أخبره أنه ركب مع أبي هريرة إلى أرضه بالعقيق فإذا دخل أرضه صاح بأعلى صوته عليك السلام ورحمة الله وبركاته يا أمتاه تقول وعليك السلام ورحمة الله وبركاته يقول رحمك الله كما ربيتني صغيرا فتقول يا بني وأنت فجزاك الله خيرا ور
الأدب المفرد > باب جزاء الوالدين
أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم بتسع لا تشرك بالله شيئا وإن قطعت أو حرقت ولا تتركن الصلاة المكتوبة متعمدا ومن تركها متعمدا برئت منه الذمة ولا تشربن الخمر فإنها مفتاح كل شر وأطع والديك وإن أمراك أن تخرج من دنياك فاخرج لهما ولا تنازعن ولاة الأمر وإن رأي
الأدب المفرد > باب يبر والديه ما لم يكن معصية
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال جئت الجزء الأول أبايعك على الهجرة وتركت أبوي يبكيان ؟ قال ارجع إليهما فأضحكهما كما أبكيتهما
الأدب المفرد > باب يبر والديه ما لم يكن معصية
رغم أنفه رغم أنفه رغم أنفه قالوا يا رسول الله من ؟ قال من أدرك والديه عند الكبر أو أحدهما فدخل النار
الأدب المفرد > باب من أدرك والديه فلم يدخل الجنة
إن الله يوصيكم بأمهاتكم ثم يوصيكم بأمهاتكم ثم يوصيكم بآبائكم ثم يوصيكم بالأقرب فالأقرب
الأدب المفرد > باب بر الأقرب فالأقرب
أن النبي صلى الله عليه وسلم رقى المنبر فلما رقى الدرجة الأولى قال آمين ثم رقى الثانية فقال آمين ثم رقى الثالثة فقال آمين فقالوا يا رسول الله سمعناك تقول آمين ثلاث مرات ؟ قال لما رقيت الدرجة الأولى جاءني جبريل صلى الله عليه وسلم فقال شقي عبد أدرك رمضان فان
الأدب المفرد > باب من ذكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم فلم يصل عليه
أن النبي صلى الله عليه وسلم رقى المنبر فقال آمين آمين آمين قيل له يا رسول الله ما كنت تصنع هذا ؟ فقال قال لي جبريل رغم أنف عبد أدرك أبويه أو أحدهما لم يدخله الجنة قلت آمين ثم قال رغم أنف عبد دخل عليه رمضان لم يغفر له فقلت آمين ثم قال رغم أنف امرئ ذكرت عند
الأدب المفرد > باب من ذكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم فلم يصل عليه
بينا أنا أمشي في الجنة سمعت صوت رجل بالقرآن فقلت من هذا؟ قالوا هذا حارثة بن النعمان كذلكم البر كذلكم البر
خلق أفعال العباد > باب ما نقش النبي صلى الله عليه وسلم في خاتمه من كتاب الله وما يدخل به الحاجة
ألا أخبركم بأكبر الكبائر الإشراك بالله وعقوق الوالدين وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم محتبيا فحل حبوته فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بطرف لسانه وأخذ أبو الدرداء بطرف لسانه وأخذ الحسن بطرف لسانه وقال وقول الزور
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في عقوق الوالدين وترك طاعتهما من التغليظ
جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عظني قال لا تشرك بالله شيئا وإن حرقت وإن عذبت قال زدني قال لا تترك الصلاة متعمدا فإن ذمة الله بريئة ممن ترك الصلاة متعمدا قال زدني قال لا تعق واحدا من والديك وإن أمراك أن تخرج من مالك كله فاخرج منه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في عقوق الوالدين وترك طاعتهما من التغليظ
سألت الفضيل بن عياض عن الرحم أحق أم الغزو ؟ قال إن كانوا محتاجين فهم أوجب من الغزو ثم قال صلة الرحم وعطف على جار وبر الوالدين حد شريف وأمر عظيم
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في صلة الأرحام والعطف عليهم
كان ثلاثة نفر يمشون في غب السماء إذ مروا بغار فقالوا لو أويتم إلى هذا الغار فأووا إليه فبينما هم فيه إذ وقع حجر من الجبل مما يهبط من خشية الله عز وجل حتى إذا سد الغار فقال بعضهم لبعض إنكم لن تجدوا شيئا خيرا من أن يدعو كل امرئ منكم بخير عمل عمله قط فقال أح
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الرقيم فقال إن ثلاثة نفر كانوا في كهف فوقع الجبل على باب الكهف فأوصده عليهم فقال قائل منهم تذكروا أيكم عمل حسنة لعل الله عز وجل برحمته يرحمنا فقال رجل منهم قد عملت الحسنة مرة كان لي أجراء الجزء الأول يعملون لي عملا فا
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
إن ثلاثة نفر فيمن سلف من الناس انطلقوا يرتادون لأهليهم فأصابتهم السماء فدخلوا غارا فسقط عليهم حجر فأطبق عليهم حتى ما يرون منه خصاصة فقال بعضهم لبعض قد وقع الحجر وعفا الأثر ولا يعلم بمكانكم إلا الله عز وجل الجزء الأول فادعوا الله عز وجل بأوثق أعمالكم فقال
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
أن فتى من بني إسرائيل كان بارا بأمه فقالت له يا بني اعلم أني قد ورثت من أبيك بقرة ثم تركتها في البقر على اسم إله إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب عليهم الصلاة والسلام فإنها تفعل كما وعدني فانطلق الفتى وحفظ وصية أمه وسار في البرية يومين أو ثلاثة حتى إذا كان
كتاب العظمة > ذكر ساعات الليل والنهار وعبادة الخلائق في كل ساعة منها