عدد النتائج : 419
في البحث عن (حكم عقوق الوالدين)
إن من أكبر الكبائر الشرك بالله وعقوق الوالدين واليمين الغموس
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > عبد الله بن أنيس الجهني
إن الله كره لكم ثلاثا قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > تتمة مسند المغيرة بن شعبة
وذكر الكبائر عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال الإشراك بالله وعقوق الوالدين
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > أبو بكرة نفيع بن الحارث بن كلدة
أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم بعشر كلمات قال لا تشرك بالله شيئا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > معاذ بن جبل
صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فلما رقي عتبة قال آمين ثم رقي عتبة أخرى فقال آمين ثم رقي عتبة ثالثة فقال آمين ثم قال أتاني جبريل فقال يا محمد من أدرك رمضان فلم يغفر له فأبعده الله قلت آمين قال ومن أدرك والديه أو أحدهما فدخل النار فأبعده الله قلت آ
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب حق الوالدين
أن النبي صلى الله عليه وسلم صعد المنبر فقال آمين آمين آمين قيل يا رسول الله إنك حين صعدت المنبر قلت آمين آمين آمين قال إن جبريل أتاني فقال من أدرك شهر رمضان ولم يغفر له فدخل النار فأبعده الله قل آمين فقلت آمين ومن أدرك أبويه أو أحدهما فلم يبرهما فمات فدخل
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الأدعية > ذكر رجاء دخول الجنان المصلي على المصطفى صلى الله عليه وسلم عند ذكره مع خوف دخول النيران عند إغضائه عنه كلما ذكره
يا كعب بن عجرة أعيذك بالله من إمارة السفهاء إنها ستكون أمراء من دخل عليهم فأعانهم على ظلمهم وصدقهم بكذبهم فليس مني ولست منه ولن يرد علي الحوض ومن لم يدخل عليهم ولم يعنهم على ظلمهم ولم يصدقهم بكذبهم فهو مني وأنا منه وسيرد علي الحوض يا كعب بن عجرة الصلاة قر
صحيح ابن حبان > كتاب الصلاة > باب فضل الصلوات الخمس > ذكر البيان بأن الصلاة قربان للعبيد يتقربون بها إلى بارئهم جل وعلا
إن الله يرضى لكم الجزء الثامن ثلاثا ويسخط لكم ثلاثا يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا وأن تعتصموا بحبل الله جميعا وأن تناصحوا من ولاه الله أمركم ويسخط لكم قيل وقال وإضاعة المال وكثرة السؤال
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب المسألة والأخذ وما يتعلق به من المكافأة والثناء والشكر > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مجانبة الإكثار من السؤال
آمركم بثلاث وأنهاكم عن ثلاث آمركم أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وتعتصموا بحبل الله جميعا ولا تتفرقوا وتطيعوا لمن ولاه الله أمركم وأنهاكم عن قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب طاعة الأئمة > ذكر التخصيص الثاني الذي يخص عموم الخطاب الذي ذكرناه قبل
إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ووأد البنات ومنع وهات وكره لكم ثلاثا قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > ذكر الإخبار عن تحريم الله جل وعلا خصالا معلومة على المسلمين
أن معاوية كتب إلى المغيرة بن شعبة أن اكتب إلي بحديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا غلامه ورادا فقال اكتب إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن وأد البنات وعقوق الأمهات وعن منع وهات وعن قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > ذكر الزجر عن خصال معلومة من أجل علل معدودة
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما الكبائر ؟ قال الإشراك بالله قال ثم ماذا ؟ قال ثم عقوق الوالدين قال ثم ماذا ؟ قال ثم اليمين الغموس قلت لعامر ما اليمين الغموس ؟ قال الذي يقتطع مال امرئ مسلم بيمين صبر وهو فيها كاذب
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور لم يرد به النفي عما دونه
من أكبر الكبائر الإشراك بالله وعقوق الوالدين واليمين الغموس والذي نفسي بيده لا يحلف الرجل على مثل جناح بعوضة إلا كانت كية في قلبه يوم القيامة
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > ذكر البيان بأن اليمين الغموس الذي وصفناه من الكبائر
لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة عيسى ابن مريم وصاحب جريج كان في بني إسرائيل رجل يقال له جريج فأنشأ صومعة فجعل يعبد الله فيها فأتته أمه ذات يوم فنادته فلم يلتفت إليها ثم أتته يوما ثانيا فنادته فلم يلتفت إليها ثم أتته يوما ثالثا فقال صلاتي وأمي فقالت اللهم لا ت
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب المعجزات > ذكر خبر ثان يصرح بأن غير الأنبياء قد يوجد لهم أحوال تؤدي إلى المعجزات
سئل علي بن أبي طالب أخصكم رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء ؟ قال ما خصنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء لم يعمم به الناس كافة إلا ما كان في قراب سيفي هذا فأخرج صحيفة مكتوبة لعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من سرق منار الأرض لعن الله من لعن والديه ل
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم أوصى إلى علي أو أسر إليه بأشياء أخفاها عن غيره
إن من أكبر الكبائر الشرك بالله وعقوق الوالدين واليمين الغموس وما حلف حالف بالله الجزء التاسع يمين صبر فأدخل فيها مثل جناح بعوضة إلا جعله الله نكتة في قلبه إلى يوم القيامة
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن أنيس الجهني
اتقوا الكبائر فإنهن سبع الإشراك بالله وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق والزنا وأكل الربا وأكل مال اليتيم والفرار من الزحف وعقوق الوالدين إن شاء الله كان فيه وعقوق والدين
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن أنيس الجهني
أكبر الكبائر الإشراك بالله وعقوق الوالدين واليمين الغموس والذي نفسي بيده لا يحلف أحد وإن كان على مثل جناح بعوضة إلا كانت وكتة في قلبه إلى يوم القيامة
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن أنيس الجهني
أكبر الكبائر الإشراك بالله وعقوق الوالدين ويمين الغموس وايم الذي نفسي بيده لا يحلف أحد وإن كان على مثل الجزء التاسع جناح بعوضة إلا كانت في قلبه إلى يوم القيامة
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن أنيس الجهني
لعن الله من والى غير مواليه ولعن الله من غير تخوم الأرض ولعن الله من كمه أعمى عن السبيل ولعن الله من عمل عمل قوم لوط ولعن الله من عمل عمل قوم لوط ولعن الله من عمل عمل قوم لوط
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > عمرو بن أبي عمرو عن عكرمة
ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الإيمان > باب أي الذنب أعظم وذكر الكبائر
إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ووأد البنات ومنعا وهات
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأقضية > باب الاعتصام بحبل الله وأن الحاكم المجتهد له أجران في الإصابة
عقوق الأمهات
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأقضية > باب الاعتصام بحبل الله وأن الحاكم المجتهد له أجران في الإصابة
ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يسر إلي شيئا يكتمه الناس
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الصيد والذبائح وما يحل أكله من الحيوان وما لا يحل > باب من ذبح لغير الله ولعنه
استحق لاعن أبويه لعنة الله لمقابلته نعمة الأبوين بالكفران
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الصيد والذبائح وما يحل أكله من الحيوان وما لا يحل > باب من ذبح لغير الله ولعنه
عقوق الوالدين محرم وكبيرة من الكبائر
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب البر والصلة > باب المبالغة في بر الوالدين عند الكبر وبر أهل ودهما