عدد النتائج : 15
في البحث عن (الصفح عن زلات الجار)
الأدب والتواضع ومكارم الأخلاق
الآداب الشرعية > فصل في الأدب والتواضع ومكارم الأخلاق وحظ الإمام أحمد منها
وللجار على جاره في أدب السنة أن يصبر على أذاه
الجامع لأحكام القرآن > سورة براءة > قوله تعالى وآخرون مرجون لأمر الله
أقيلوا ذوي الهيئات زلاتهم
السنن الكبرى > كتاب الأشربة والحد فيها > جماع أبواب صفة السوط > باب ما جاء في النهي عن التجسس
أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم إلا حدا من حدود الله
السنن الكبرى > كتاب الأشربة والحد فيها > جماع أبواب صفة السوط > باب الإمام يعفو عن ذوي الهيئات زلاتهم ما لم تكن حدا
وذوو الهيئات الذين يقالون عثراتهم الذين ليسوا يعرفون بالشر فيزل أحدهم الزلة
السنن الكبرى > كتاب الأشربة والحد فيها > جماع أبواب صفة السوط > باب الإمام يعفو عن ذوي الهيئات زلاتهم ما لم تكن حدا
إن الله عز وجل يحب ثلاثة ويبغض ثلاثة
المعجم الكبير > باب الجيم > من اسمه جندب > جندب بن جنادة أبو ذر الغفاري > من غرائب مسند أبي ذر
بر الجار والتجاوز له والإحسان إليه (من الأخلاق الحسنة )
كتاب الاستذكار > كتاب الأقضية > باب القضاء في المرفق > حديث أبي هريرة لا يمنع أحدكم جاره خشبة يغرزها في جداره
بلغني عن أبي ذر حديث فكنت أحب أن ألقاه فأسأله عنه الجزء السابع فلقيته فقلت له يا أبا ذر بلغني عنك حديث فكنت أحب أن ألقاك فأسألك عنه قال قد لقيت فاسأل قال فقلت بلغني أنك تقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ثلاثة يحبهم الله عز وجل وثلاثة يبغضهم الله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثواب على الصبر على الجار السوء
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن فلانا جاري يؤذيني فقال كف أذاك عنه واصبر على أذاه فلم يلبث إلا يسيرا حتى جاء فقال يا رسول الله إن فلانا جاري الذي كان يؤذيني قد مات قال فقال صلى الله عليه وسلم كفى بالدهر واعظا وكفى بالموت مفرقا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب إكرام الجار
وإن أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
قول الله عز وجل ( فاصفح الصفح الجميل )
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أن أبا بكر مر بعبد الرحمن بن أبي بكر وهو يماظ جارا له قال لا تماظ جارك فإن هذا يبقى ويذهب الناس
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح