عدد النتائج : 987
في البحث عن (ذم البخل)
خذ كنزك الذي خبأته فأنا عنه أغنى منك
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنهما
واتقوا الشح
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنهما
هم الأخسرون ورب الكعبة فجلست فلم أتقار أن قمت إليه فقلت من هم فداك أبي وأمي؟ قال هم الأكثرون مالا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند الأنصار > أبو ذر الغفاري
ليبشر الكنازون بكي من قبل ظهورهم يخرج من قبل بطونهم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند الأنصار > أبو ذر الغفاري
لعناق يأتي رجلا من المسلمين خير له من أحد ذهبا يتركه وراءه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند الأنصار > أبو ذر الغفاري
ما طلعت شمس قط إلا بعث بجنبتيها ملكان يناديان يسمعان أهل الأرض إلا الثقلين
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند الأنصار > أبو الدرداء
لو شاء رب هذه الصدقة تصدق بأطيب منها
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > عوف بن مالك
كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بحرة المدينة فاستقبلنا أحد فقال يا أبا ذر ما يسرني أن أحدا لي ذهبا أمسي وعندي منه دينار إلا أصرفه لدين ثم مشى ومشيت معه فقال يا أبا ذر قلت لبيك يا رسول الله وسعديك فقال إن الأكثرين هم الأقلون يوم القيامة ثم قال يا
صحيح ابن حبان > كتاب الإيمان > باب فرض الإيمان > ذكر الخبر المدحض قول من زعم من أئمتنا أن هذا الخبر كان بمكة في أول الإسلام قبل نزول الأحكام
انطلق النبي صلى الله عليه وسلم نحو الجزء الأول بقيع الغرقد فانطلقت خلفه فقال يا أبا ذر فقلت لبيك ثم سعديك وأنا فداؤك فقال المكثرون هم المقلون يوم القيامة إلا من قال بالمال هكذا وهكذا عن يمينه وعن شماله قالها ثلاثا ثم عرض لنا أحد فقال يا أبا ذر ما يسرني أن
صحيح ابن حبان > كتاب الإيمان > باب فرض الإيمان > ذكر الخبر الدال على صحة ما ذكرنا أن معاني هذه الأخبار ما قلنا إن العرب تنفي الاسم عن الشيء للنقص عن الكمال وتضيف الاسم إلى الشيء للقرب من التمام
أتيت أبا ثعلبة الخشني فقلت يا أبا ثعلبة كيف تقول في هذه الآية لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ؟ قال أما والله لقد سألت عنها خبيرا سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بل ائتمروا بالمعروف وتناهوا عن الجزء الثاني المنكر حتى إذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا ودنيا
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر إعطاء الله جل وعلا العامل بطاعة الله ورسوله في آخر الزمان أجر خمسين رجلا يعملون مثل عمله
أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته إن الله أمرني أن أعلمكم ما جهلتم مما علمني يومي هذا إن كل ما أنحلته عبدي حلال وإني خلقت عبادي الجزء الثاني حنفاء كلهم وإنه أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم وحرمت عليهم ما أحللت لهم فأمرتهم أن يشركوا بي ما لم
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الخوف والتقوى > ذكر الإخبار عن الخصال التي يجب على المرء تفقدها من نفسه حذر إيجاب النار له بارتكاب بعضها
ما طلعت شمس قط إلا وبجنبتيها ملكان يناديان اللهم من أنفق فأعقبه خلفا ومن أمسك فأعقبه تلفا
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الفقر والزهد والقناعة > ذكر بعض العلة التي من أجلها فضل بعض الفقراء على بعض الأغنياء
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا هؤلاء الكلمات كما تعلم الكتابة اللهم إني أعوذ بك من البخل وأعوذ بك من الجبن وأعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر وأعوذ الجزء الثالث بك من فتنة الدنيا وعذاب القبر
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الاستعاذة > ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الجبن والبخل
كان يقول اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والهرم والبخل والجبن وعذاب القبر وشر المسيح الدجال
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الاستعاذة > ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من الكسل في الطاعات والهرم القاطع عنها
كان يدعو بهؤلاء الكلمات أعوذ بالله أن أرد إلى أرذل العمر وأعوذ بالله من البخل والجبن وأعوذ بالله من فتنة الصدر وبغي الرجال
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الاستعاذة > ذكر وصف الهرم الذي يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا منه
كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو يقول اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والبخل والهرم والقسوة والغفلة والذلة والمسكنة وأعوذ بك من الفقر والكفر والشرك والنفاق والسمعة والرياء وأعوذ بك من الصمم والبكم والجنون والبرص والجذام وسييء الأسقام
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الاستعاذة > ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من النفاق في دينه والرياء في طاعته
حججت مع عمر بن الخطاب رضوان الله عليه حجتين إحداهما التي أصيب فيها وسمعته يقول بجمع ألا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ من خمس اللهم إني أعوذ بك من البخل والجبن وأعوذ بك من سوء العمر وأعوذ بك من فتنة الصدر وأعوذ بك من عذاب القبر
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الاستعاذة > ذكر ما يستحب للمرء التعوذ بالله جل وعلا من فساد الدين والدنيا عليه بسوء عمره
كان سعد يعلم بنيه هؤلاء الكلمات كما يعلم المكتب الغلمان يقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ بهن بعد كل صلاة اللهم إني أعوذ بك من البخل وأعوذ بك من الجبن وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر وأعوذ بك من فتنة الدنيا وأعوذ بك من عذاب القبر
صحيح ابن حبان > كتاب الصلاة > فصل في القنوت > ذكر ما يتعوذ المرء بالله جل وعلا منه في عقيب الصلوات
وكانت إذا أنفقت شيئا تحصي فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أنفقي ولا تحصي فيحصي الله عليك ولا توعي فيوعي الله عليك
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب جمع المال من حله وما يتعلق بذلك > ذكر الزجر عن أن يوعي المرء بعض ماله إذ الله جل وعلا يوعي على من جمع ماله فأوعى
ما يسرني أن أحدا لي ذهبا يأتي علي ثلاث وعندي منه دينار غير الجزء الثامن شيء أرصده في دين علي
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب جمع المال من حله وما يتعلق بذلك > ذكر العلة التي من أجلها قال صلى الله عليه وسلم هذا القول
نحن الآخرون والأولون يوم القيامة وإن الأكثرين هم الأسفلون إلا من قال هكذا وهكذا عن يمينه وعن يساره ومن خلفه وبين يديه ويحثي بثوبه
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب جمع المال من حله وما يتعلق بذلك > ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر أبي هريرة الذي ذكرناه
شر ما في الرجل شح هالع وجبن خالع
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب الوعيد لمانع الزكاة > ذكر الزجر عن استعمال الشح في فرائض الله والجبن في قتال أعداء الله جل وعلا
لا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان جهنم في جوف عبد ولا يجتمع الشح والإيمان في قلب عبد أبدا
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب الوعيد لمانع الزكاة > ذكر نفي اجتماع الإيمان والشح عن قلب المسلم
يأتي المال الذي لم يعط الحق منها فتطأ الإبل سيدها بأخفافها ويأتي البقر والغنم فتطأ صاحبها بأظلافها وتنطحه بقرونها ويأتي الكنز شجاعا أقرع فيلقى صاحبه فيفر منه ثم يستقبله ويفر منه فيقول ما لي وما لك ؟ فيقول أنا كنزك أنا كنزك فيتلقاه صاحبه بيده فيلقم يده
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب الوعيد لمانع الزكاة > ذكر الإخبار عن وصف ما يعذب به في القيامة من لم يخرج حق الله من ماله
والذي نفسي بيده لا يموت رجل فيدع إبلا أو بقرا أو غنما لم يؤد زكاتها إلا مثلت له يوم القيامة أعظم ما تكون وأسمنه تنطحه بقرونها وتطؤه بأخفافها كلما ذهب أخراها رجع أولاها كذلك حتى يقضي الله بين الناس
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب الوعيد لمانع الزكاة > ذكر البيان بأن الخير والحق اللذين ذكرناهما في خبر أريد بهما الزكاة الفرضية دون التطوع
قدمت المدينة فبينا أنا في حلقة وفيها ملأ من قريش إذ جاء رجل أخشن الثياب أخشن الجسد أخشن الوجه فقام عليهم فقال بشر الكنازين برضف يحمى عليهم في نار جهنم فيوضع على حلمة ثدي أحدهم حتى يخرج من نغض كتفه ويوضع على نغض كتفه حتى يخرج من حلمة ثديه فوضعوا رؤوسهم فما
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب الوعيد لمانع الزكاة > ذكر وصف عقوبة الكنازين في نار جهنم نعوذ بالله منها
يأتي المال الذي لا يعطى فيه الحق تطأ الإبل سيدها بأخفافها ويأتي البقر والغنم فتطأ صاحبها بأظلافها وتنطحه بقرونها ويأتي الكنز شجاعا أقرع فيلقى صاحبه فيفر منه صاحبه ثم يستقبله ويفر منه ويقول ما لي ولك ؟ فيقول أنا كنزك فيلقم يده
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب الوعيد لمانع الزكاة > ذكر الخبر الدال على أن العقوبات التي تقدم ذكرنا لها هي على من لم يؤد زكاته من ماله دون من زكاها
مثل المنفق والبخيل كمثل رجلين عليهما جنتان من لدن تراقيهما إلى ثدييهما فأما المنفق فإذا أراد أن ينفق مادت عليه واتسعت حتى تبلغ قدميه وتعفو أثره وأما البخيل فإذا أراد أن ينفق أخذت كل حلقة موضعها ولزمت فهو يريد أن يوسعها ولا تتسع فهو يريد أن يوسعها ولا تتسع
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > صدقة التطوع > ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المتصدق بالمتجنن للقتال