عدد النتائج : 26
في البحث عن (حكم الصدق)
أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أصل رحمي وإن أدبرت وأن أقول الحق وإن كان مرا
المعجم الكبير > باب الجيم > من اسمه جندب > جندب بن جنادة أبو ذر الغفاري > من غرائب مسند أبي ذر
أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبع
المعجم الكبير > باب الجيم > من اسمه جندب > جندب بن جنادة أبو ذر الغفاري > من غرائب مسند أبي ذر
عليك بالصدق وإن ظننت أنه مهلكك
الذخيرة > كتاب الفرائض > القسم الثالث من الكتاب كتاب الجامع > الجنس الثالث الأفعال > النوع الثلاثون في مسائل شتى
المؤمن بين أربع إن ابتلي صبر وإن أعطي شكر
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > المهاجرون من الصحابة > أبي بن كعب > أحاديث مختلفة مسندة عنه
عليك بتقوى الله ولسان صادق ونية خالصة
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > أبو عبد الله سفيان بن سعيد الثوري > رسالة سفيان التي كان يقرؤها على علي بن الحسن السليمي يأمره فيها باتباع السنة
إن الصدق ليهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر رجاء دخول الجنان للدوام على الصدق في الدنيا
عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تعود الصدق ومجانبة الكذب في أسبابه
أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بخصال من الخير أوصاني بأن لا أنظر إلى من هو فوقي وأن أنظر إلى من هو دوني وأوصاني بحب المساكين والدنو منهم وأوصاني أن أصل رحمي وإن أدبرت وأوصاني أن لا أخاف في الله لومة لائم وأوصاني أن أقول الحق وإن كان مرا وأوصاني أن أكثر م
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب صلة الرحم وقطعها > ذكر وصية المصطفى صلى الله عليه وسلم بصلة الرحم وإن قطعت
قدمت المدينة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقيت أبا بكر يخطب الناس وقال قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عام أول فخنقته العبرة ثلاث مرات ثم قال يا أيها الناس سلوا الله المعافاة فإنه لم يعط أحد مثل اليقين بعد المعافاة ولا أشد من الريبة بعد ال
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الأدعية > ذكر الأمر بسؤال العبد ربه جل وعلا اليقين بعد المعافاة
عليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب الكذب > ذكر الزجر عن تعود المرء الكذب في كلامه إذ الكذب من الفجور
إن أبا بكر قام فينا خطيبا فقال إن النبي صلى الله عليه وسلم قام فينا عام أول فقال إنه لم يقسم بين الناس أفضل من المعافاة بعد اليقين ألا إن الصدق والبر في الجنة الجزء الأول ألا وإن الكذب والفجور في النار
الأحاديث المختارة > أحاديث خليفة رسول الله أبي بكر عبد الله بن عثمان الصديق > رواية عمر بن الخطاب عن أبي بكر رضي الله عنه
إن أبا بكر خطبنا فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام أول فقال ألا إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين ألا إن الصدق والبر في الجنة ألا إن الكذب والفجور في النار
الأحاديث المختارة > أحاديث خليفة رسول الله أبي بكر عبد الله بن عثمان الصديق > رواية عمر بن الخطاب عن أبي بكر رضي الله عنه
أنه سمع أبا بكر الصديق بعدما قبض النبي الجزء الأول صلى الله عليه وسلم بسنة قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عام أول مقامي هذا ثم بكى أبو بكر ثم قال عليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار سلوا الله عز وجل الم
الأحاديث المختارة > أحاديث خليفة رسول الله أبي بكر عبد الله بن عثمان الصديق > أوسط بن إسماعيل بن أوسط وقيل ابن عمرو وقيل ابن عامر البجلي أبو إسماعيل عن أبي بكر رضي الله عنهما
سمعت أبا بكر وخطبنا حين استخلف فقال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامي هذا عام الأول ثم بكى ثم قال سلوا الله العفو والمعافاة وعليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة الجزء الأول وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار ولا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تب
الأحاديث المختارة > أحاديث خليفة رسول الله أبي بكر عبد الله بن عثمان الصديق > أوسط بن إسماعيل بن أوسط وقيل ابن عمرو وقيل ابن عامر البجلي أبو إسماعيل عن أبي بكر رضي الله عنهما
قدمت المدينة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بسنة فألفيت أبا بكر يخطب الناس قال قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الأول فخنقته العبرة مرارا ثم قال أيها الناس سلوا الله المعافاة فإنه لم يؤت أحد بعد يقين مثل معافاة ولا أشد من ريبة بعد كفر وعلي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > مسألة المعافاة وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أبي بكر الصديق رضي الله عنه في ذلك
إن أبا بكر خطبنا فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام الأول فقال ألا إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين ألا إن الصدق والبر في الجنة ألا إن الكذب والفجور في النار
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > مسألة المعافاة وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أبي بكر الصديق رضي الله عنه في ذلك
إن رسول الله عليه السلام خطبنا عام أول ثم بكى أبو بكر فقال سلوا الله المعافاة فإن الناس لم يعطوا بعد اليقين شيئا هو أفضل من المعافاة وفيه ألا وعليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار لا تدابروا ولا تقاطعوا ولا تب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام في الحسد هل يتسع لأحد من الناس في حال من الأحوال أم لا
إن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا
معرفة السنن والآثار > كتاب الشهادات > شهادة الشعراء
تحروا الصدق وإن رأيتم أن فيه الهلكة فإن فيه النجاة واجتنبوا الكذب وإن رأيتم (أن) فيه النجاة فإن فيه الهلكة
الزهد لهناد بن السري > باب الصدق والكذب
عليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار وسلوا الله المعافاة فإنه لم يؤت بعد اليقين خير من المعافاة الجزء الأول ولا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا
الأدب المفرد > باب من سأل الله العافية
أوصيك بتقوى الله وصدق الحديث ووفاء بالعهد وأداء الأمانة وترك الخيانة وحفظ الجار ورحمة اليتيم ولين الكلام وبذل السلام وخفض الجناح
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من لين الكلام وخفض الجناح
لما بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى اليمن قال لي أوصيك بتقوى الله وصدق الحديث ووفاء بالعهد وأداء الأمانة وترك الخيانة وحفظ الجار
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب حفظ الأمانة وذم الخيانة
أوصيك بصدق الحديث وحفظ الجار
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
أوصيك بتقوى الله وصدق الحديث ووفاء بالعهد وبذل السلام وخفض الجناح
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب فضيلة صدق الحديث وجسيم خطره
عن أوسط البجلي قال سمعت أبا بكر يخطب فذكر النبي صلى الله عليه وسلم فبكى ثم قال يعني النبي صلى الله عليه وسلم عليكم بالصدق فإنه يهدي إلى البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه يهدي إلى الفجور وهما في النار وسلوا الله اليقين والمعافاة فإن الناس لم يعطوا شيئا
الدعوات الكبير > باب الحث على الدعاء بالعافية