عدد النتائج : 211
في البحث عن (كظم الغيظ)
تغيظ أبو بكر على رجل فقلت من هو يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال لم ؟ قلت لأضرب عنقه إن أمرتني بذلك قال وكنت فاعلا ؟ قلت نعم قال فوالله لأذهب عظم كلمتي التي قلت غضبه ثم قال ما كانت لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن أبي بكر الصديق من قوله لأبي برزة لما استأذنه في قتل الرجل الذي استأذنه في قتله
غضب أبو بكر رضي الله عنه على رجل لم نر أشد غضبا منه يومئذ فقال له أبو برزة يا خليفة رسول الله مرني فأضرب عنقه قال فكأنها نار أطفئت قال ثم خرج أبو برزة ثم أرسل إليه أبو بكر فقال ثكلتك أمك ما قلت ؟ قال قلت والله إن أمرتني بقتله لأقتلنه قال ثكلتك أمك أبا برز
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن أبي بكر الصديق من قوله لأبي برزة لما استأذنه في قتل الرجل الذي استأذنه في قتله
أن رجلا سب أبا بكر رضي الله عنه فقلت ألا أضرب عنقه يا خليفة رسول الله ؟ فقال لا ليست هذه لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن أبي بكر الصديق من قوله لأبي برزة لما استأذنه في قتل الرجل الذي استأذنه في قتله
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر حديثا طويلا وفيه ومن اطلع إلى بيت جاره فرأى عورة رجل أو شعر امرأة أو شيئا من جسدها كان حقا على الله تعالى أن يدخله النار مع المنافقين الذين كانوا يتحينون عورات النساء ولا يخرج من الدنيا حتى يفضحه الله تعالى ويبدي لل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب جمل من الأدب
أنه كان يقول في خطبته إن أصدق الحديث كلام الله وأوثق العرى كلمة التقوى وخير الملل ملة إبراهيم عليه السلام وأحسن القصص هذا القرآن وأحسن السنن سنة محمد صلى الله عليه وسلم وأشرف الحديث ذكر الله تعالى وخير الأمور عزائمها وشر الأمور محدثاتها وأحسن الهدي هدي ال
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الوصايا النافعة
وما من جرعة أحب إلى الله من جرعة غيظ كظمها عبد لله ما كظمها عبد لله إلا ملأ الله جوفه إيمانا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزهد والرقائق > باب فضل كتم الغيظ
ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب ما يحذر من الغضب وما يجوز منه في أمر الدين
ليس الشديد من غلب الناس ولكن الشديد من غلب نفسه
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب ما يحذر من الغضب وما يجوز منه في أمر الدين
هل تدرون ما الشديد ؟ قلنا الرجل يصرع الرجل قال إن الشديد كل الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التحريض على صدقة التطوع
من كانت فيه ثلاث أدخله الله في رحمته وأراه محبته
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
ثلاث من كن فيه أواه الله في كنفه وستر عليه برحمته
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
ليس الشديد بالصرعة قالوا فمن الشديد يا رسول الله ؟ قال الذي يملك نفسه عند الغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تعدون الصرعة فيكم ؟ قال قلنا الذي لا يصرعه الرجال قال لا ولكنه الذي يملك نفسه عند الغضب وما تعدون الرقوب فيكم ؟ قال قلنا الذي ليس له ولد قال لا ولكنه الذي لم يقدم شيئا من ولده
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ألا أخبركم بأشدكم ؟ من ملك نفسه عند الغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بناس يتجاذون مهراسا فقال أتخشون الشدة في حمل الحجارة ؟ إنما الشدة أن يمتلئ الرجل غيظا ثم يغلبه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال مرني ولا تكثر فلعلي أعقله قال لا تغضب فأعاد عليه فقال لا تغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
نبي الله دلني على عمل إذا عملته دخلت الجنة ولا تكثر علي قال لا تغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
عن جارية بن قدامة قال قلت يا رسول الله قل لي قولا وأقلل لعلي أعقله قال لا تغضب فقلت له مرارا وكل ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله قل لي قولا وأقلل لعلي أعيه قال لا تغضب فأعاد له مرارا كل ذلك يرجع إليه لا تغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يبعدني من غضب الله ؟ قال لا تغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
لا تشاح في ميراث ولا تأس على ما فاتك فقال أنا لا أفرح بما جاءني منها فكيف آسى على ما فاتني ؟ فقال لا تغضب فقال فكيف لي بأن لا أغضب ؟
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
استب رجلان قرب النبي صلى الله عليه وسلم فاشتد غضب أحدهما فقال النبي صلى الله عليه وسلم إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه الغضب أعوذ بالله من الشيطان الرجيم فقال الرجل أمجنون تراني ؟ فتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره من أي الحور شاء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ما تجرع رجل جرعة أفضل من غيظ يكظمه ابتغاء وجه الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ما جرع عبد جرعة أعظم أجرا عند الله من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ما جرعة أحب إلى الله من جرعة غيظ كظمها رجل أو جرعة صبر عند مصيبة وما قطرة أحب إلى الله من قطرة دمع من خشية الله أو قطرة دم في سبيل الله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس )
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أن علي بن الحسين دعا مملوكه مرتين فلم يجبه ثم أجابه في الثالثة فقال له يا بني أما سمعت صوتي قال بلى قال فما لك لم تجبني ؟ قال أمنتك قال الحمد لله الذي جعل مملوكي يأمنني
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
كنا في المسجد الحرام ننتظر عبد الله بن يزيد المقرئ فخرج وبيدي قلم أصلحه فأخذ في القراءة ووقفت أنظر في الكتاب فانحل السكين من يدي فأصاب رأس الشيخ فانهار الدم قال فما زاد على أن رفع رأسه إلي فقال يا بني إن أردت قتلي فأخرجني من الحرم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة