عدد النتائج : 1546
في البحث عن (حمد الله على نعمه)
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أكل وشرب قال الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه غير مكفور ولا مودع ولا مستغنى عنه ربنا
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > فصل ما يقول إذا فرغ من الطعام
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من طعامه قال اللهم لك الحمد أطعمت وسقيت وأشبعت وأرويت فلك الحمد غير مكفور ولا مستغنى عنه ربنا
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > فصل ما يقول إذا فرغ من الطعام
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من طعامه قال الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > فصل ما يقول إذا فرغ من الطعام
إن الله عز وجل ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة أو يشرب الشربة فيحمده عليها
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > فصل ما يقول إذا فرغ من الطعام
ما من أحد يأكل طعاما لا يحمد الله عليه إلا كأنما سرقه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > فصل ما يقول إذا فرغ من الطعام
من أكل طعاما ثم قال الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدم من ذنبه ومن لبس ثوبا فقال الحمد لله الذي كساني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيما يقول إذا لبس ثوبا
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه [ لبس قميصا ] فلما بلغ ترقوته قال الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي وأتجمل به في حياتي ثم مد يديه فنظر إلى كل شيء يزيد على يديه فقطعه ثم أنشأ يحدث قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من لبس ثوبا أحسبه قال جديدا فق
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيما يقول إذا لبس ثوبا
لا يشكر الله من لا يشكر الناس
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
أشكر الناس لله أشكرهم للناس
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله والتحدث بنعمة الله شكر وتركه كفر والجماعة رحمة
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
لا يشكر الله من لا يشكر الناس
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
أربع من كن فيه بنى الله له بيتا في الجنة من كان عصمة أمره لا إله إلا الله وإذا أصابته مصيبة قال إنا لله وإنا إليه راجعون وإذا أعطي شيئا قال الحمد لله وإذا أذنب ذنبا قال أستغفر الله
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
عجبت من قضاء الله لعبده المؤمن كل له فيه خير وليس ذاك لأحد إلا لمؤمن إن أصابه سراء فشكر فله أجر وإن أصابه ضراء فصبر فله أجر وكل قضاء الله للمسلم خير
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
عجبت للمسلم إذا أصابته مصيبة احتسب وصبر وإذا أصابه خير حمد الله وشكر إن المسلم يؤجر في كل شيء حتى في اللقمة يرفعها إلى فيه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
عجبت للمؤمن أن الله عز وجل لا يقضي له قضاء إلا كان خيرا له
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
إن الله تبارك وتعالى قال يا عيسى إني باعث من بعدك أمة إذا أصابهم ما يحبون (يحمدون) الله وإن أصابهم ما يكرهون احتسبوا وصبروا الجزء الثاني عشر ولا حلم ولا علم فقال يا رب كيف يكون هذا لهم ولا حلم ولا علم ؟ قال أعطيهم من حلمي وعلمي
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ليس من حمد الله على سيلان الصديد كمن حمده على أكل الثريد
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
أيها الناس أيما عبد من أمتي أصيب بمصيبة من بعدي فليتعز بمصيبته بي عن مصيبته التي يصاب بها من بعدي فإن أحدا من أمتي لن يصاب بمصيبة بعدي أشد من مصيبته بي
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في محنة الجراد والصبر عليها "
عرض علي ربي عز وجل أن يجعل لي بطحاء مكة ذهبا فقلت لا يا رب ولكن أجوع يوما وأشبع يوما فإذا شبعت حمدتك وشكرتك وإذا جعت تضرعت إليك ودعوتك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
إذا استقبل الرجل شيء من هذا البلاء فقال الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاه به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا لم يصبه ذلك البلاء أبدا كائنا ما كان
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
ما من رجل يرى رجلا به بلاء فقال الحمد لله الذي عافاني ما ابتلاه به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا إلا لم يصبه ذلك البلاء كائنا ما كان
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
ما من رجل رأى عبدا به بلاء قد عوفي منه فقال الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا إلا قد أدى شكر تلك النعمة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
إن أول من يدعى إلى الجنة الذين يحمدون الله على كل حال أو قال في السراء والضراء
الزهد لابن المبارك > باب الإخلاص والنية
خرج معاوية على حلقة في المسجد فقال ما أجلسكم ؟ قالوا جلسنا نذكر الله قال آلله ما أجلسكم إلا ذلك ؟ قالوا آلله ما أجلسنا إلا ذلك قال أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم وما كان أحد بمنزلتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم أقل حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم م
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قول الله تعالى جنات عدن يدخلونها إلى قوله وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن قال حزن الطعام غفر لهم الذنوب التي عملوها وشكر لهم الخير الذي جبلهم عليه فعملوا به
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
عجبا للمسلم إن أصابه خير حمد الله وشكره وإن أصابته مصيبة احتسب وصبر المؤمن يؤجر في كل شيء حتى في اللقمة يرفعها إلى فيه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في ثواب المؤمن على النفقة ينفقها
خصلتان من كانتا فيه كتبه الله شاكرا صابرا ومن لم يكونا فيه لم يكتبه الله شاكرا ولا صابرا من نظر في دينه إلى من هو فوقه فاقتدى به ونظر في دنياه إلى من هو دونه سنة نبيه فحمد الله على ما فضله به كتبه الله شاكرا صابرا ومن نظر في دينه إلى من هو دونه ونظر في دن
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الصبر والشكر
التهليل والحمد والاستغفار والاسترجاع
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في التهليل والحمد والاستغفار والاسترجاع
أربع خصال من كن فيه بنى الله له بيتا في الجنة من كان عصمة أمره الجزء الثاني لا إله إلا الله وإذا أصابته مصيبة قال إنا لله وإذا أعطي شيئا قال الحمد لله وإذا أذنب ذنبا قال أستغفر
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في التهليل والحمد والاستغفار والاسترجاع