عدد النتائج : 159
في البحث عن (الإيثار في أمور الدنيا)
إن الأشعريين إذا أرملوا في الغزو وقل طعام عيالهم بالمدينة جمعوا ما كان عندهم في ثوب واحد ثم اقتسموه بينهم في إناء واحد بالسوية فهم مني وأنا منهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > الترغيب في المواساة
أن رجلا من الأنصار بات به ضيف فلم يكن عنده إلا قوت صبيانه فقال لامرأته نومي الصبية وأطفئي السراج وقربي للضيف ما عندك فنزلت ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الحشر > قوله تعالى ويؤثرون على أنفسهم
مقام الإيثار
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > الباب السادس في آفات العلم > علامات علماء الآخرة > من علامات علماء الآخرة أن لا يكون متسارعا إلى الفتوى
إيثار الكل بالكل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب رياضة النفس وتهذيب الخلق ومعالجة أمراض القلب > بيان شروط الإرادة ومقدمات المجاهدة وتدريج المريد في سلوك سبيل الرياضة
أول علامات المحبة الإيثار للمحبوب على ذخائر القلوب
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المحبة والشوق والأنس والرضا > القول في علامات محبة العبد لله تعالى
آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين قريش والأنصار فآخى بين سعد بن الربيع وعبد الرحمن بن عوف فقال لي سعد إن لي مالا وهو بيني وبينك شطران ولي امرأتان فانظر أيهما أحب إليك فأنا أطلقها فإذا حلت فتزوجها فقال بارك الله لك في أهلك ومالك دلني على السوق فدله فلم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > حميد عن أنس
قدم عبد الرحمن بن عوف المدينة فآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه الجزء الثالث عشر وبين سعد بن الربيع فعرض عليه سعد فقال له عبد الرحمن بارك الله لك دلني على السوق فدله على السوق فاشترى وباع فرأى النبي صلى الله عليه وسلم أثر صفرة فقال مهيم أو كلمة نحوها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > حميد عن أنس
قدم عبد الرحمن بن عوف المدينة فآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين سعد بن الربيع فعرض عليه أحسبه قال ماله ؟ فقال بارك الله لك في أهلك ومالك دلني على السوق فدخل السوق فربح من أقط وسمن فرآه النبي صلى الله عليه وسلم بعد أيام وعليه أثر صفرة فقال مهيم ي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > حميد عن أنس
قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فآخى بين أصحابه فآخى بين عبد الرحمن بن عوف وسعد بن الربيع فقال له سعد يا أخي إني من أكثر أهل المدينة مالا فتعال أشاطرك مالي ولي امرأتان أنزل لك عن أيتهما شئت فقال له عبد الرحمن بارك الله لك في أهلك ومالك دلني على ا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
لما قدمنا المدينة آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بيني وبين سعد بن الربيع فقال لي سعد بن الربيع إني أكثر الأنصار مالا فأقسم لك نصف مالي وأي زوجتي هويت نزلت لك عنها فإذا حلت تزوجتها فقال له عبد الرحمن بن عوف لا حاجة لي في ذلك ولكن هل من سوق فيه تجارة ؟ قا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله أي المسلمين جلدته أو لعنته أو سببته فاجعل ذلك له زكاة وقربة
لما قدم عبد الرحمن بن عوف المدينة مهاجرا آخى بينه يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين سعد بن الربيع الأنصاري فبات عنده تلك الليلة فلما أصبح قال له سعد مرحبا بك وأهلا يا أخي إني من أحسن الأنصار امرأتين وأفضله حائطين فانظر إلى امرأتي فأيتهما كانت أحلى في
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله أي المسلمين جلدته أو لعنته أو سببته فاجعل ذلك له زكاة وقربة
كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الطواف فانقطع نعله فقلت يا رسول الله ناولني أصلحه قال صلى الله عليه وسلم هذه الأثرة ولا أحب الأثرة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الحج > باب الطواف في الخف والنعل
كان صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت فانقطع شسعه فأخرج رجل شسعا من نعله فذهب يشده في نعل النبي صلى الله عليه وسلم فانتزعها وقال هذه أثرة ولا أحب الأثرة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الحج > باب الطواف في الخف والنعل
كان يقسم الغنم بين أصحابه من الصدقة فتقع الشاة بين الرجلين فيقول أحدهما دع لي نصيبك أتزوج به
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب النكاح > باب الصداق والترغيب فيه
إن رجلا من المسلمين عبر صائما ثلاثة أيام يمشي فلا يجد ما يفطر عليه فيصبح صائما حتى فطن له رجل من الأنصار يقال له ثابت بن قيس رضي الله عنه فقال لأهله إني أجيء الليلة بضيف لي فإذا وضعتم طعامكم فليقم بعضكم إلى السراج كأنه يصلحه فليطفه ثم اضربوا بأيديكم إلى ا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة الحشر
إن الأشعريين إذا أرملوا في الغزو أو قل طعام عيالهم بالمدينة جمعوا ما كان عندهم في ثوب واحد ثم اقتسموه بينهم في إناء واحد بالسوية فهم مني وأنا منهم
شرح السنة > كتاب البيوع > باب الشركة
من أحب دنياه أضر بآخرته ومن أحب آخرته أضر بدنياه فآثروا ما يبقى على ما يفنى
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب التجافي عن الدنيا
ما جاء في الإيثار والرياء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزهد > باب ما جاء في الإيثار والرياء
من كان له قميصان فليكس أحدهما أو ليتصدق بأحدهما
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزهد > باب ما جاء في الإيثار والرياء
عن أبي هريرة قال أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أصابني جهد فأرسل إلى نسائه فلم يجد عندهن شيئا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا رجل يضيفه هذه الليلة رحمه الله فقام رجل من الأنصار فقال أنا يا رسول الله فذهب إلى أهله فقال لامرأته
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب
أهدي لرجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رأس شاة فقال إن أخي فلانا وعياله أحوج إلى هذا منا قال فبعثه إليه فلم يزل يبعث به واحد إلى آخر حتى تداولتها سبعة أبيات حتى رجعت إلى الأول
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة لا أعطيكم وأدع أهل الصفة تطوى بطونهم من الجوع
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب
مرض ابن عمر الجزء الخامس فاشتهى عنبا أول ما جاء العنب فأرسلت صفية امرأته بدرهم فاشترت عنقودا بدرهم فاتبع الرسول سائل فلما أتى الباب ودخل قال السائل السائل قال ابن عمر أعطوه إياه
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب
أن مسكينا سألها وهي صائمة وليس في بيتها إلا رغيف فقالت لمولاة لها أعطيه إياه فقالت ليس لك ما تفطرين عليه قالت أعطيه إياه ففعلت
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب
انطلقت يوم اليرموك أطلب ابن عمي ومعي شنة من ماء أو إناء فقلت إن كان به رمق سقيته من الجزء الخامس الماء ومسحت به وجهه فإذا أنا به ينشع فقلت أسقيك ؟ فأشار أي نعم فإذا رجل يقول آه فأشار ابن عمي أن أنطلق به إليه
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب
أن الحارث بن هشام وعكرمة بن أبي جهل وعياش بن أبي ربيعة ارتئوا يوم اليرموك فدعا الحارث بماء يشربه فنظر إليه عكرمة فقال الحارث ادفعوه إلى عكرمة فنظر عياش بن ربيعة فقال عكرمة ادفعوه إلى عياش فما وصل إلى عياش ولا إلى أحد منهم حتى ماتوا وما ذاقوه
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب
بعض الصوفية حمل إليه قدحا من ماء يشربه فنظر إلى من حوله فقال للذي جاء به ويحك كيف أشرب أنا وهؤلاء يلتفون حولي ؟ أعطه من شئت منهم فإن كان يصح في وقت إيثار ففي مثل هذا الوقت ومات عطشا
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب
فإن لله عبادا يأكلون بالله ويلبسون بالله ويسمعون بالله ويصدرون بالله ويردون بالله فلما سمع القاضي كلامه بكى بكاء شديدا ثم دخل على الخليفة فقال إن كان هؤلاء القوم الزنادقة فما على وجه الأرض موحد
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب
أن راهبا عبد الله في صومعته ستين سنة فجاءت الجزء الخامس امرأة فنزلت إلى جنبه ونزل إليها فواقعها ست ليال ثم سقط في يده فهرب فأتى مسجدا فأوى فيه ثلاثا لا يطعم شيئا فأتي برغيف فكسره فأعطى رجلا عن يمينه نصفه وأعطى آخر عن يساره نصفه
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التصدق من كسب طيب