عدد النتائج : 1736
في البحث عن (الخوف من الله تعالى لنفسه وجلاله)
كنا عند علي بن بكار فمرت سحابة فسألته عن شيء فقال لي اسكت حتى تجوز هذه السحابة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى > فصل الخوف من أشياء كثيرة
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ولصدره أزيز كأزيز المرجل
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في البكاء عند قراءة القرآن
خوفوا المؤمنين بالله وخوفوا المنافقين بالسلطان والمرائين بالناس
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
من خاف الله لم يشف غيظه ومن اتقى الله لم يصنع كل ما يريد ولولا يوم القيامة كان غير ما ترون
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة
يا بني عليك بخشية الله فإنها غاية كل شيء يا بني لا تقطع أمرا حتى تشاور فيه مرشدا يا بني عليك بالحبيب الأول فإن الأخير لا يعدله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
التاجر الصدوق مع السبعة في ظل عرش الله يوم القيامة والسبعة إمام مقسط ورجل دعته امرأة ذات حسب وميسم إلى نفسها فقال إني أخاف الله رب العالمين ورجل ذكر الله عنده ففاضت عيناه ورجل قلبه معلق بالمساجد من حبه إياها ورجل تصدق بصدقة فكانت يمينه تخفي من شماله ورجل
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
عن أنس أنه قال لبنيه يا بني أتدرون ما السفلة ؟ قالوا وما السفلة ؟ قال الذي لا يخاف الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في الستر على أصحاب القروف " > فصل "في ستره على نفسه "
والله لوددت أني هذه السارية
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ولجوفه أزيز كأزيز المرجل يعني يبكي
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في فضل العبادة
يقول الله عز وجل وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين إذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
لو أن رجلا كان له مثل عمل سبعين نبيا لخشي أن لا ينجو من شر يوم القيامة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
لقد مضى بين يديكم أقوام لو أن أحدهم أنفق عدد هذا الحصى لخشي أن لا ينجو من عظم ذلك اليوم
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
تعرض عليه ذنوبه يوم القيامة فيمر بالذنب من ذنوبه يقول أما إني كنت منك مشفقا فيغفر له
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
إن العبد ليذنب الذنب فيدخل به الجنة قيل كيف ؟ قال يكون نصب عينيه ثابتا قارا حتى يدخل الجنة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
قول الله تعالى ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين قال الخوف الدائم في القلب
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
والله ما تعاظم في أنفسهم ما طلبوا به الجنة أبكاهم الخوف من النار
الزهد لابن المبارك > باب هوان الدنيا على الله عز وجل
قيل لأبي الدرداء ولمن خاف مقام ربه جنتان وإن زنى وإن سرق ؟ قال إنه إن خاف مقام ربه لم يزن ولم يسرق
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
وددت أن حسناتي فضلت سيئاتي مثقال ذرة ولو وقفت بين الجنة والنار لا أدري إلى أيتهما أصير ثم قيل لي تمنه لتمنيت أن أكون ترابا
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أسرف رجل على نفسه حتى إذا حضرته الوفاة قال لأهله إذا أنا مت فأحرقوني ثم اسحقوني ثم اذروني في الرياح فوالله لئن قدر علي ليعذبني عذابا لا يعذبه أحدا قال ففعل ذلك به وقال الله تعالى لكل شيء أخذ منه شيئا أد ما أخذت منه فإذا هو قائم بين يدي الله وقال له عز وجل
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أن داود النبي صلى الله عليه كان يعوده الناس ما يظنون إلا أنه مريض وما به إلا شدة الفرق من الله
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في
كان أبو الدرداء يقول إني لست أخاف أن يقال لي يا عويمر ماذا علمت ؟ ولكني أخاف أن يقال يا عويمر ماذا عملت فيما علمت ؟ ولم يؤت الله امرأ علما في الدنيا إلا سأله عملا يوم القيامة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
وجدت فاتحة الزبور الذي يقال له زبور داود عليه السلام إن رأس الحكمة خشية الرب عز وجل
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد داود عليه السلام